أشكنازي: غياب الأسد سيضعف المقاومة في المنطقة . - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أشكنازي: غياب الأسد سيضعف المقاومة في المنطقة .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-23, 16:10   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
تواتي سماعيل
عضو محترف
 
الصورة الرمزية تواتي سماعيل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة

فانت و سيدك في سوريا و اسيادك في ايران و هذه الاوراق سواء








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-06-23, 16:42   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرؤية الروسية للحل في سورية.. فرز حقيقي بين دعوات الحوار والعسكرة
دعت روسيا الاتحادية إلى عقد مؤتمر دولي حول الوضع في سورية ، والإسهام في إيجاد الوسائل المناسبة لإنجاح خطّة / كوفي عنان / لحلّ الأزمة السورية . صدرت تلك الدعوة عن وزير الخارجية الروسيّة السيد / سيرغي لافروف / في أثناء مؤتمره الصحفي الذي عقده في الثامن من شهر حزيران الحالي ، مؤكّداً على ضرورة حضور إيران هذا المؤتمر ، بوصفها قوّة إقليميّة ومعنية بأمن المنطقة واستقرارها.
وضمن إطار هذه الدعوة، جرت اتصالات بين الخارجية الروسية وكلّ من الخارجية الأمريكية والفرنسية، كما قام السيد / لافروف / بزيارة إلى طهران يوم الأربعاء ( 13/6/2012 ) ، وزيارة إلى بغداد يوم الجمعة ( 15/6/2012 ) وبحث مع المسؤولين الإيرانيين والعراقيين إمكانية عقد هذا المؤتمر، على أساس العمل التكاملي وتحمّل المسؤولية الجماعيّة، ولا سيّما من قبل الدول المجاورة لسورية، والدول التي لها علاقات مباشرة مع الدولة السورية ، ويمكن أن يكون لها دور فاعل في حلّ الأزمة السورية من خلال تقديم المساعدة الممكنة لإنجاح مهمة السيد / عنان / .‏
وفي المؤتمرين الصحفيين اللذين عقدهما السيد/ لافروف / مع السيد/ علي أكبر صالحي/ وزير خارجيّة إيران ، ومع السيد / هوشيار زيباري / وزير خارجيّة العراق ، تمّ التأكيد على وقف العنف والتوقّف عن دعم العصابات المسلّحة ، وإعطاء الفرصة للسوريين لحلّ مشكلتهم بأنفسهم من خلال الحوار للتوصّل إلى الحلّ السياسي/ السلمي ، مع رفض أي تدخّل خارجي في الشؤون السوريّة. وأكّدت الخارجيّة الروسية دعوتها للمؤتمر الدولي حول سورية في نهاية حزيران الجاري ، واستعداد روسيا لاستضافة هذا المؤتمر في موسكو ، أو عقده في أي مكان تقترحه الدول المشاركة .وتأتي هذه الدعوة متلازمة مع فكرة / كوفي عنان / لتشكيل مجموعة اتصال بشأن سورية من الدول المعنية بالوضع السوري ، تكون مهمّتها اتخاذ الإجراءات المناسبة لتنفيذ خطّته وإنجاح مهمّته، التي أوكلها إليه المجتمع الدولي ممثّلاً بمجلس الأمن ، الذي طالب الجهات المعنية بالأزمة السورية أن تقدّم المساعدات اللازمة للمبعوث الدولي..‏
وبالنظر إلى طبيعة المؤتمر الذي دعت إليه روسيا ، فإن عمله ينطوي على اتجاهين أساسيين ؛ الاتجاه الأول مع الدولة السورية ، والاتجاه الثاني مع المعارضة عامة والمعارضة المسلّحة خاصة، من أجل إيجاد القواسم المشتركة التي يمكن أن توفّر المناخ السليم لإنهاء حالة العنف والمواجهة المسلّحة، والتوصّل إلى حلّ يضمن وحدة سورية وسيادتها ، بعيداً عن أي شكل من أشكال التدخّل الخارجي ، ومن أي جهة كانت، بحيث يتحاور السوريون بفئاتهم المختلفة، ويقرّرون مستقبل بلدهم على أسس ديمقراطية ومشاركة جماعيّة. وإذا كان المؤتمر الموعود ذا طابع دولي ، ويمكن لأي دولة أن تشارك فيه إذا رغبت، فإنّ ما يثير الاستغراب والتساؤل، أن تبدي بعض الدول العربية والأجنبية التي تقف إلى جانب المعارضة المسلّحة، قلقها من دعوة إيران لهذا المؤتمر، أو بالأحرى رفض بعض الدول مشاركة إيران في المؤتمر، مع أنّ إيران دولة لها وزنها الإقليمي ، وتمتلك كثيراً من الأوراق الإيجابية (الخضراء والحمراء ) التي يمكنها أن تلعب بها من أجل إيجاد الحلول المناسبة للأزمة السورية ، ولا سيّما أنّ لها علاقات طيّبة مع الدولة السورية ، وتحرص على إنهاء الأزمة بالطرائق السلميّة ، وإعادة الأمن والاستقرار للشعب السوري .‏
ولكن إذا كان رفض مشاركة إيران في المؤتمر الذي دعا إليه السيد/ لافروف / أو في مجموعة الاتصال التي اقترحها السيد / عنان / بحجّة أنّ إيران تمثّل طرفاً منحازاً إلى الدولة السورية ، فكيف يمكن قبول مشاركة دول تجاهر علانية بدعم المعارضة وتسليحها ، وتؤيّد تصعيد عملياتها الإرهابية ، كما تفعل ( أميركا وفرنسا وتركيا، والسعودية وقطر..) وغيرها من الدول التي تموّل الجهاديين (المرتزقة) الإرهابيين ، وتتعامل بشكل فاضح مع عصابات اسطنبول التي ترفض أي حوار مع الدولة السورية الوطنية ، وتتمسّك بنظرية وهمية /تحريضيّة تدعو إلى إسقاط ( النظام ) بالقوّة المسلّحة ولو كان ذلك بفعل التدخّل العسكري الخارجي .‏
فإذا كانت تلك الدول التي تدّعي حرصها على سورية وحلّ أزمتها بالطرق السلمية / السياسيّة، صادقة في نواياها، وإن كان يشكّ فيها ، فإنّ عليها أن تظهر ذلك الحرص على أرض الواقع ، حيث المحكّ الفعلي لترجمة ادعاءاتها ، ليس بمعارضة المشاركة الإيرانية بل بدعوتها إلى المشاركة ، سواء في المؤتمر أم في مجموعة الاتصال ، لوضعها أمام مسؤولياتها الإقليميّة والدولية ، وسيجدون أنّها أهل لذلك . كما يمكن دعوة أية دولة ترغب في المشاركة بنية صادقة لحلّ الأزمة السورية ، بدلاً من مجموعة ما يسمّى (أصدقاء سورية ) وهم في حقيقة الأمر يقفون بانحياز تام إلى جانب قلّة من الشعب السوري الممثّلة في المعارضة المسلّحة التي أخذت بأسلوب العنف والإرهاب بدلاً من الحوار الوطني السلمي، ويتجاهلون في المقابل الأغلبية الساحقة من الشعب السوري الرافض للإرهاب والمؤيّد للحوار والخطوات الإصلاحية وبناء الدولة الحديثة .‏
لا شك إنّ انعقاد هذا المؤتمر الذي قد تنبثق عنه مجموعة اتصال بشأن سورية، سيكون مناسبة لعملية فرز دولي حقيقيّ بين من يريد حلّ الأزمة السورية بالطرائق السلمية ، وبين من يريد تصعيد التوتّر وأخذ البلاد إلى مزيد من سفك الدماء السورية، وسيكون المؤتمر بالتالي فرصة ليثبت المجتمع الدولي أنّه في مستوى المسؤوليّة الأخلاقية والإنسانية التي بني عليها ميثاق الأمم المتحدة ، وفي مقدّمتها عدم التدخّل في الشؤون الداخلية للأعضاء، ولا سيّما مسؤوليّة تلك الدول التي تدّعي أنّها تمثّل المجتمع الدولي لاتخاذ موقف محايد وموضوعي لمعالجة الوضع السوري، تحت مظلّة دولية نظيفة. أمّا سورية ، فإنّها ترحّب بأي جهد صادق ومخلص يسهم في إنهاء الوضع الراهن، والتخلّص من عمليات العنف والإرهاب، وتشجيع الحوار الوطني المسؤول بين أبناء الوطن الحريصين على مصلحة وطنهم وشعبهم، ومنع التدخلات الأجنبية مهما كانت طبيعتها ، ومن أي جهة كانت ، لإيقاف نزيف الدم السوري وتفادي خطر الانزلاق نحو حرب أهلية أو( طائفيّة ) كما يروّج المحرّضون، ولم يدركوا أنّ آثار ذلك ستكون كارثية،لا قدّر الله ، على المنطقة بكاملها خدمة لمشاريع أجنبية . ولكن السوريين الشرفاء يدركون أنّ مصلحة الوطن هي الأعلى ، وسيادة الوطن هي الأغلى ..!‏


23-06-2012









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-23, 20:33   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

23 حزيران , 2012




كشفت صحيفة الغارديان البريطانية اليوم أن السعودية تعتزم دفع رواتب مجزية لعناصر ما يدعى "الجيش الحر" فيما سمحت تركيا باقامة مركز قيادة لنقل الاسلحة المهربة الى المجموعات الارهابية المسلحة داخل سورية .
واضافت الصحيفة في مقال نشرته اليوم.. أن الاتفاق على هذه الخطط تم بين السلطات السعودية و مسؤولين اميركيين رفيعي المستوى ومسؤولين من دول عربية اخرى وبحسب مصارد من ثلاث دول عربية فان السعوديين اسعدتهم الفكرة وتبنوها بعد أن عرضها عليهم مسؤولون عرب في أيار الماضي .
كما سمحت تركيا باقامة مركز قيادة في اسطنبول لتنسيق خطوط تهريب الاسلحة بالتشاور مع زعماء المجموعات المسلحة التابعة لما يسمى "الجيش الحر" داخل سورية ويضم المركز نحو22 عنصرا.
وقالت الغارديان إنها شهدت تهريب أسلحة قرب الحدود التركية في مطلع الشهر الجاري حيث وصل خمسة رجال يرتدون الزي الخليجي التقليدي إلى مركز للشرطة التركية في قرية ألتيما على الحدود مع سورية وأتموا عملية نقل من قرية ريهانلي التركية حيث حملوا خمسين صندوقا من البنادق والذخائر اضافة إلى كميات كبيرة من الأدوية .
وذكرت الصحيفة إن الرجال عوملوا بمراعاة كبيرة من قبل المسلحين حيث كانوا يحملون معهم رزمات من الأموال النقدية وقد تسلموا أيضا شخصين كان يحتجزهما المسلحون .
ولفتت الغارديان الى أن الخطوة السعودية لدفع رواتب للمسلحين ينظر اليها على انها فرصة لتعزيز معنويات المسلحين.
وتعتمد الخطة على الدفع للمسلحين بالدولار أو اليورو .
وقالت الصحيفة إن عضو مجلس الشيوخ الاميركي السيناتور جو ليبرمان بحث مسألة دفع رواتب عناصر الجيش الحر في زيارات قام بها إلى لبنان والسعودية مؤخرا .
ولفت المتحدث باسمه ويتني فيليبس الى أن ليبرمان طالب عدة مرات الادارة الاميركية بتقديم دعم شامل وقوي للمجموعات المسلحة في سورية بالتعاون مع الدول الشريكة للولايات المتحدة في الشرق الاوسط وعلى وجه الخصوص تزويدهم بالاسلحة والتدريب العسكري والمعلومات الاستخباراتية التكتيكية ووسائل الاتصال لتعزيز توازن القوى ومحاولة جعل المسلحين يتفوقون على القوات السورية .
كما دعم ليبرمان حصول المسلحين على رواتب دائمة على الرغم من انه اعتبر أن ليس من الضروري أن تكون واشنطن هي الطرف الذي عليه أن يدفع هذه الأموال.
ونقلت الغارديان عن مصادر دبلوماسية قولها ان ضابطين من وكالة الاستخبارات الاميركية تسللا الى مدينة حمص بين كانون الأول وشباط الماضيين للعمل على تأسيس نظام قيادة وتحكم في صفوف المجموعات المسلحة .
وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد كشفت في وقت سابق من الأسبوع عن قيام ضباط في الاستخبارات المركزية الاميركية بالتمركز جنوب تركيا للاشرف على شحنات الاسلحة التي يتم تهريبها الى داخل سورية واي مجموعات مسلحة ستحصل عليها .









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-23, 23:52   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
ينابيع الصفاء
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
أوباما ذئب في زي حمل.
دائما يجيد الخطابات الرنانة و لكنه لا يختلف عن الجمهوريين فقد قام مؤخرا بالسماح للمثليين بالزواج و أمور أخرى فقط من أجل الفوز في الإنتخابات.
و لكن لا شك أنه يضحك امتعاضا من الورطة التي وضعتهم فيها سوريا و حلفائها الأذكياء.
و لكن يرجى الحذر مما يخططون إليه بعمل عسكري أحادي الجانب من إسرائيل.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أشكنازي:, الأسد, المنطقة, المقاومة, سيضعف, غياب

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc