اخوتي الكرام عمال قطاع التربية والتعليم لقد تم سحب البساط من تحت ارجلكم وانتم لا تدرون
كيف ذلك؟
بخصوص خزعبلات و المارقين واصحاب المصالح لممثلين قطاع التربية الذين يوهمون طبقة عمال التربية بديمقراطية الانتخابات بين الوثيقتين 1 و 2
فالعملية محسومة قبل الانتخابات لصالح الوثيقة 1 بطريقة ذكية وشيطانية . على طريقة الحربية التي تضمن النصر 70 بالمئة مباغتة ومفاجئة العدوو فالانتخابات تعتبر معركة بدون شك.
لن اطول بفلسفتي عليكم وادخل في المهم .
الطريقة التي أتبعت لضمان نجاح الوثيقة 1
الفصل الاول
من المفروض لشفافية ومصداقية الانتخاب يجب ان يكون اولا استفتاء بين الوثيقتين 1 و2
وعندما تنجح احدا الوثيقتين تدخل الانتخابات المرحلة الثانية وهي انتخاب الجان التي تمثلها في التسير والمراقبة. انتهى
الفصل الثاني
باغتنا العدو بضربة قاضية حيث ان اتضح اثناء الانتخابات تم الانتخاب بين ممثلين الوثيقة 1 ولا ممثل للوثيقة 2
لماذا؟
فراغ ساحة المنافسة والحملة الانتخابية لصالح طرف واحد. فقدان بند من بنود نجاح قضية عادلة. اي بالمثل الشعبي لحضر لمعزته جابت زوج وعاشوو ولي محضرش جابت جدي واحد ومات.
تعالوو نحلل ببساطة كيف تم نجاح الوثيقة 1
اكيد لما ياتي زميلك مرشح للقائمة في المؤسسة بدون شك سوف يقنع 70 بالمئة على الاقل للانتخاب عليه ضف الى ذلك لا يوجد منافس في الوثيقة 2. صح؟
بالمقابل الوثيقة 2 ولا ممثل مما يعني طريقها مبهم وغير واضح مما يصرف النظر لتفكير في انتخابها بكل صراحة لانها تمثل مصالح عمال التربية (سياسة ارمي الثوره وسط الشعب فسوف يحتضنها وللاسف لم تجد بطل يقودها).
بكل وضوح امر نجاح الوثيقة 1 بنسبة 70 بالمئه على الاقل حسم على مستوى كل مؤسسة .قبل الانتخاب. مستغلين طمع الممثلين في حصد عضوو وطني او ولائي للخدمات. كما يقا المثل لي فارحلها خاينها بدون شك..
فهنيء لاصحاب سياسة هف تعيش على ظهر المساكين الغالبنين على امرهم.
ولكم في الصورة خير دليل.