مالحل مع صديقي

[مشكلتي]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تبدا قصتي مع صديقي المخلص بل أعز مأملك لو طلب مني روحي لقدمته له على طبق من ذهب
كانت رحلتنا الصيفية معا بل رحلاتنا كلها معا كنا نعمل معنا ونتمشى معا مع كل الأواقات ...إلى الأن كل شيء بخير ......إلى أن أتاني يوما سعيدا بل مسرورا وعلامات الحب واضحة على وجهه أخبرني أنه رأى فتاة لم يرها من قبل والعجيب في الأمر أنه أحبها من النظرة الأولى بل عشقها من اليوم الأول وكان يوم 12/10/2009 أخبرته أن يريني إياه ربما أكون أعرفها وتمضي الأيام وهو يبحث عنها كالمجنون ماخلا سوق ماخلا أماكن عمومية مثل الحديقة وغيريها من الأماكن التي يتردد عليها الناس كل يوم إلى أن وجدها في أحد المطاعم كانت تتغدى مع شخص معين صحيح أنه حزن وتسأل في نفسه من يكون ياترى المهم أخبرته أني ولله لا جبتلك خبارها من تكون وماذا تعمل حتى إسمها واش يكون الشخص الدي كان بجوارهاوفعلا تتبعت خطواتها وجدتها تعمل في مؤسسة عمومية وما لفت إنتباهي أنها تضحك مع هذا وذاك .....لم أحاول أن أفهم سوى الذهاب إلى صديقي و أخبرته أنها مخطوبة لذلك الشخص وأن لأعرفه حقا فقط كي أخفف عنه وينساها لكنه مزال كان متمسك بيها صرخت في وجهه مابالك ياصديقي أنت تعيش في وهم ....وهم حقيقي أتعلم أنت رجل والحمدو لله ولم تقوم بأيتي مغامرة في الماضي لذلك لقد أترى فيك هذا الحب بل الإعجاب وليس حب لقد أعجبت بيها وفقط لذالك أنصحك أن تخطب وتتزوج ومع مرور الوقت سوف تعرف الحب الحقيقي مع زوجتك أوأكذ لك ذلك .........وفعلا فاتح الأمر مع الولدة أكرمها الله في الموضوع
وتم كل شيء بفرحة وسرور .........بعد زواجه إنتهت مدة الإجازة وعاد إلى العمل وعلامات البوئس تتطاير من ملامح وجه أبليت أني لم أفهم ولن أسأل لأنه أصبح يملك خصوصيات لاتتعلق لابه ولا بالعمل بل بحياته الزوجيه وأسف ياصديقي هذا مالم أتدخل فيه المهم من ساعات العمل نتوجه إلى بيوتنا تم أتسكع وحدي إلى أن يرن الهاتف ألو أين أنت أنا في المكان المعين يأتي إلى وهكذا ساعات وساعات إلى أن أخجل من نفسي وأخبره أني داهب إلى المنزل لكنه يعارضني أين ساعات السمر والسهر
أخبره عليك أن تخجل من نفسك لذيك عائلة وعليك أن تنصف بين العمل والعائلة ودوران الشوارع والجلوس في المقاهي أتعلم ياصديقي لست سعيدا بزواجي كما أنها كثيرة الصرخ والمطالب ولم أحبها يوما والحمدو لله لم أنجب معها أطفال وربما مصيري سيكون الطلاق صرخت في وجه مابالك يا صديقي هل جننت عليك أن تحافظ عليها وعلى بيتك وحاول أن تصلح كل شيئ
وتنتهي القصة هنا مزال مع زوجته ومزال معي ........
تبدأ القصة الثانية مع شقيقتي دات 24 من العمر هي فتاة دو سمعة سيئة لدرجة كل ما ألتقي بشخص معين مثل جارنا أو قريبنا أو ما
يخبرني أنه رأى شقيقتي في مكان معين مع شخص غريب ولله ثم ولله أشبعتها ضربا ومنعتها من الخروج حتى من العمل
لكنها تستغل فرصتها حين أكون في العمل ......إلى أن بدأت تظهر عليه بعض التغيرات مثل الإحتشام مثل الأداب كما أنها أصبحت تصلي وتقرأ القرأن عجبنا و الحمدو لله
ضننت أنها تشاهد برنامجا محدد أو لاأدري سبب تغيرها كما أنها تثحدت كثيرا عن صديقة لها لاأدري تقول أنها تحبها وهي مختلفة عن باقي صديقاتها الدين طردتهم سابقا وتمنت لو أقابلها هي إنسانة حسنة السلوك وإيك طردها لكن شاء القدر أن لا ألتقيها أبدا
عند وجودها في البيت أكن خارجه أو العكس إلى أن شاهذتها مع شقيقتي في الشارع....يالا....لهول أحسست بدوار في رأسي بل كاذت أن تصدمني سيارة أيعقل أن تكون هي لا لا لا طبعا لا إتصلت بيها وسألتها أين أنت قفزت فرحا وسرور لا تخف أن مع صديقتي التي أخبرتك عنها بعدها أغلقت الهاتف و أن أرتعش أهذي هي صديقتك التي أحبها صديقي أيعقل هذا ؟
بعدها توددت إلى شقيقتي من تكون صديقتك هذه ؟
أخبرتني أنها إنسانة متفتحة جدا ومرحة ولكل يحبها ويحترمها و الغريب أنها لم تخطب يوما ولم تخد أيتى علاقة سابقة ولها 26 عاما كما أنا لها طموحات مستقبلية وأسفة أخي لن أتدخل في خصوصياتها ......
بدأت أراها يوميا بل تعمدت البقاء في المنزل فقط كي أراها وأسمع صوتها ربااااااااااااااه بدأت أحبها حتى الهيام ....بل أصبحت أتجنباها حبا لي صديقي الدي حرمتها منه أخبروني مادا أفعل أريد أن أتزوجها لكن مادا عن صديقي .....ولاأريد أن أفقد صديقي الدي سببت له التعاسة والندم أرجوكم لا تبخلو علي ولو ردا واحد