باعتباري واحدا من قدماء هذا القطاع و أملك من الخبرة ما يؤلهني للتميز بين الغث و السمين بل بين البلوط و اللوز فإني أحذر نفسي و إخواني من التصويت على الوثيقة رقم 1 التي تدعو الى التسيير التضامني لاموال الخدمات الذي عنينا منه سنوات طوال و اليوم لما جاءت الفرصة و تخلصنا من الايجتيا جاءت الاينباف لتعيدنا لنفس النظام السابق
فيا اخواني حذار من الوثيقة رقم 1 و حذار من الاينباف و حذاري من التضامن نتاع الحج و العمرة و السيارات بين أعضاء الاينباف
و نعم للتسيير المحلي بين أعضاء المؤسسة الواحدة و بشفافية دون معرفة و لا صاحبي صاحبك و تبا لكل النقابات