ـــــ خمسَة و [ خمِـيس ] ...... / ...

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

قال الزمخشري في أساس البلاغة (ض ع ف) :

ومن المجاز : هو في أضعاف الكتاب وتضاعيفه: في أثنائه وأوساطه وكان //نبي الله // يونس في أضعاف الحوت.

وقال رؤبة :

واللهُ بين القلب والأضعاف..


يريد: بواطن الإنسان وأحشاءه.انتهى

وانظر من أين لاحظو المعنى في الاستعمال الوضعي فأخذوه // أي معنى من المعنى الحقيقي لمعنيي الكلمةاتكأو ا عليه،فمعاني الكلمة كلها ترجع إلى معقديْن اثنين،وهو الذي قال ابن فارس فيه أصلان متباينان // ، قال :



ضعف (مقاييس اللغة)



الضاد والعين والفاء أصلانِ متباينانِ، يدلُ أحدُهما على خلاف القُوَّة، ويدلُّ الآخر على أن يزاد الشَّيءُ مِثلَه.فالأوَّل: الضَّعف والضُّعف، وهو خلاف القُوَّة. يقال ضَعُفَ يضعُف، ورجلٌ ضعيف وقوم ضُعفاءُ وضِعافٌ.وأمَّا الأصل الآخَر فقال الخليل: أضعفت الشَّيءَ إِضعافاً، وضعَّفتُهُ تضعيفاً، وضاعْفتُهُ مُضاعَفة، وهو أن يُزادَ على أصل الشَّيء فيُجعلَ مثلين أو أكثر. قال غيره: المضعوف الشَّيء المضاعَف. قال أبو عمرو: المضعوف من أضعفْتُ الشَّيء.
وذكر أبو عبيدٍ ذلك في باب أفعلتُهُ فهو مفعول.

طــلعت علم لوحدِها ( تضاعيف ) هذِه




ويبدُوا أنني وفقتُ في فهمؤ المـــجازْ

فشُكرا على [ النقطَة ]
والشرح الوافِي
يا كوثرِي