أستسمح ـكم هذه الصفحة البيضاء
فلي فيها مستقرّ أنا و رشيد وطارق إلى حين ..!
يا أيها الكهلان
:
شكرتكما ذات مساء في سري ,,
لأنكما " داعبتماني , ودغدغدتما " حصيلتي الأدبية في مكان ( أدبيّ ) دون أن تشعرا ..!
والآن وجب عليّ القضاءُ لأخبرَ أنكما ( كويسان ) وبشدة أيها المدهشَيْن ..,
بكفيكما أغصان ( زيزفون ) + ( ميركال ) يعطر المكان .
رشيد / طارق .. هِيتَ لكما :
يَا صَـاحِـبَـيَّ أَرَانِـي أَعْصِـرُ الْــعِنَبَ
هَـلّا سَـقَيْـتُـمُ قِــدْحًا طَيِّــبَ الشَّـــرَبِ
يَا صَــاحِـــبَيَّ أُرِيـدُ القِــدْحَ مُـسْكرَةً
فَالْيَومَ خَمْرُ " كُهُولِ " الشِّعْرِ وَالْأَدَبِ
لا تحملاني وزر قافيتكما ..!
والمجال مفتوح لمن يريد أن يسقينا قدحا من الأدب