..من خيطِ الليلِ الطويل
أحيكُ ثلاثينَ لا شيء
وأنسج من هنا برنامجا
ومن هُناك .. أحرّر الوعود
متفرّقات
أقْلِب رأسي على تاجٍ ليسَ من الذهب الخالص
ولا من الذهب
لكنّه لمّاعٌ وُيناسب رأسي
سأختصرُ الشمس
و أغيّر مجرى النهر
لأصنعَ
حضارةً من الجيل الرابع .. بشعبها الذي لا يُريدُ إسقاط شيء غير أنفه..
بأسوارها ، بحكومتها ومعارضيها ..
إلاّ أنّي فكّرتُ في إقصاء وزير التدفئة
فلا شتاء هذا العام !!
فالربيع عند العرب ... هذا العام.. طوييييل جدا
سأفتحُ في برنامج الصّمِّ البصري ...حضيرةِ الفايس بوق .. ليزمّر ( الثيرانُ كثيرا .
عبثتُ
فقط لألقي ما بيميني :
فإذا هي تحيّة تلقف ما صنعَ الشوق .
والشّوقُ هنا
ليس لك !!.
وحدك !!
وكذلك فعل النهي في آخر سطر لم يكتُبهُ حفيدي
راوغني
ليعانق شيئا كالوسادة
أو كالبلاك بيري .. ويختفي
لا أذكر أنّه حضر حين طلبتهُ ليقرأ لي ما كتبت أعلاه
لذلك .. لا ادري عمّا تتحدّثون .
ولا أنا -أعتقد -كنتُ هنا !!
فلا تسجّل مروري إذا
مُخْ :
ألقاكَ
حين ألقاهُ