بسم الله الرحمن الرحيم
موضوعي اليوم اغلب العائلات في مجتمعنا يعانيه منه
وخاصه من لديه بنات كثير ويقولون هم البنات للممات
يعني يبقى الاب والام مشغلون بالهم وتفكيرهم في بناتهم الى
يأتي سعيد الحظ ويروحون بنصيهم..
قديما كانت الأخت الكبرى تظل عقبه في طريق أخواتها، لماذا ؟؟
ربما لأن فارس الأحلام الذي تنتظره ظل الطريق أو أنها لا تمتلك مقومات الجمال التي يبحث عنها طالب القرب، وهنا يتوقف مصير الأخوات على زواجها والأذن منها، ولكن مع تغير الزمن وتقدم الثقافات وتطور الأفكار، أصبحت الصغيرة تخطب قبل الكبيرة، وتزف إلى بيت عدلها، ولكن ماهي ردة الفعل عند الأخت الكبرى؟ وتأثير الخبر عليها؟ وهل هناك مانع منها بزف أختها وهي لاتزال تنتظر ؟ أم أن الأوضاع اختلفت والنفوس هدأت وكل له أحلامه وطموحه؟
بأنتظار أرائكم ومشاركاتكم القيمه