حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[الكوثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

هههههههههههه

طلعْ (الزعطْ) حكايتهْ حكايَة
وأخيرًا نطَقَ [ الكوْثرِيُ ] وظننتُهُ لا يفعلُ


ويسرُنا جـدًا أنْ ترُوقَ لكَ بعضٌ [ منهُمْ ] بالأمسِ القرِيبْ
فلقدْ كانُوا .. |وأنا منهُمْ |.. صُورًا بغيْرِ هذِهِ الالْوانْ


وكــذلِكَ [ كُنتَ ]

ويبْدُوا أنَّهُ تبادَرَ لذِهنِي أمرانِ في قصَّتِكْ :

إحتمالٌ أولْ [ يقُولُ مُبتسِمًا ] : ... أنَّ الأستاذَ كانَ ( أستاذًا جامِعيًا) ... وقدِيمًا ..|

إحتمالٌ ثانٍ [ يقُولُ مذْهُولاً ] : ... أنَّكَ كُنتُ (مُغرمًا حـدَّ العِشْقِ) باللَّغة .. وإلاَّ فمالَكَ و (لِسانُ العربِ) في ذاكَ الزَّمنْ




وكمَا قالَ الأخُ الكوْثرِيُ [ الكلِيمْ ] :

زِيدُونَا (كلِمًا) زيدُونَا


شُكرٌ للكوْثرِيِّ ( الفصِيحْ) ...... وننتظِرُ [ أن تتذكَّرْ ]

أنا هنا لأسمع لا "لأنطق" أجيئكم مستروِحا ،أم هي أمارات الطرد قيل لرجل أعرابي "من عندنا" إن الصراط أدق من الشعرة،وأحد من السيف،ومع ذلك تمشي عليه يوم القيامة لتدخل الجنة،فقال : هذي مواير الطياح !!

أم تريديني أن أسُلّ لسان العرب من (سيديه) واضرب ذات اليمين وذات الشمال متطوِّحا كالدراويش ،ثم إنه لا ديّة لك بعدها،فأنا أحوز "كواغط" الطبيب،وقد جئت مهلوسا من البادية هناك ............حيث الخيمة وقذف الدم وقذف الكلام،وحيث لا رجوع وإلى الأمام