والله هذه الدولة دولة المافيا ووالأعراب والكذب والنفاق وهلم جرا والله لو كنت أسكن جانب اليم لركبت عجلة سيارة وقلت للبحر خذني أينما إتجهت ولو مت لكان خيرا من هذه التمثيليات في دولة من 62 إلى يومنا هذا لم نر منها غير الكذب والهم ، سوف يقول البعض أننا نعيش أحسن الأحوال لكن والله هذا الهدر للمال العام وعدم اللامبالاة من قبل الشعب الذي لا يبحث إلا عن مصلحته أقول لهم سترون ما يحصل لهذه البلاد عاجلا ,ليس آجلا ، لأان لو وضعنا يدا بيد ونرفع شعار إحياء المؤسسات التي حطمتها مافيا الدولة لأغرا ض شخصية ويوظف فيها الجامعيون للانتاج والتصدير أحسن من العمل في شيء مجهول لا نعرف أين ينتهي بنا الأمر وخير من هدر مال لا يعود لا على الفرد أو للعام بالفائدة .
إذن لابد من مقاطعة هذا النشاط الذي هو مضيعة للوقت ومضر للبلاد لأن المصلحة العامة تتغلب على المصلحة الشخصية وأنظروا إلى ما قاله ( ص) : "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه "
قد يتبادر لبعض المشاركين بأني موظف والله أنا متخرج من الجامعة بشهادة ليسانس من 2002 إلى يومنا هذا ولم أمارس اي نشاط وتعرفون لماذ