المشكل أنه قديما كانت البنت تحب و تصاحب على أمل أن يتزوجها بعد ذلك ، لكن المشكل اليوم أن البنت واعية وعالمة لماسيحدث لهذه العلاقة المحرمة- يتركها في اول فرصة- لكنها تكابر و تقدم عليها دون أن تحسب حسابا لا لحكم الدين ولا لشرف والدها و شرفها قبل ذلك ، فمن السبب في ذلك
الوالدين أو العائلة هم السبب في هذا فلو كانت البنت تلقى العناية و الحب داخل البيت لما بحثت عنه خارجا ، فلو احتضن الأب أو الأخ االبنت( ماذا يحدث لو ناقشها أوحدثها عما ترغب فيه و أحبها هل سينقص منه شيءفللاسف الشديد هناك العديد من الأباء و الأخوة من ينظرون إلى البنت على أنها ألة لطبخ و الغسيل ...إلخ) دون أن نهمل دور الأم في كل هذا
لايعني هذا أن أبررللبنت التي تقدم على هذه الفعلة
أما عن السن لإقد سمعت عن حالات أقا من 16 و أخرى أكثر من 19 وما أكثرها
وكل الكلام الذي ذكرنها عن سبب إقبال البنت على هذا التصرف تنطبق على الولد