السلام عليكم أخي عمر
أخذت أسترجع ذاكرتي بعد جدال عنيف مخافة أن أعود بالايام الحزن الذي لازالت دسوسة بين صفحات الذاكرة لأنتقي لك بعضا من أيام الدراسة ...
كنت في الإبتدائي فتاة تسأل نفسها كثيرا عن كل شيء و لا أسأل معلم أو معلمتي في شيء ... لأنني أعلم أنها لا تعلم فالمعرف التي عندها قد جعلت منها حكرا على الحروف الابجدية و فقط ...
كان لي صديقات كثير ...
أما مرحلة الاكمالي و الثانوي كانتا أشبه بمعركة لإثبات الشخصية لأن أساتذتي كانوا بمثابة جرعة من الأستفزاز المفيد لي الذي جعلني أدرس بجد و أجتهد ... بارك الله فيهم ....
هذا يكفيك ...
سررت بتواجدي هنا أعلم أن المغامرة لازالت قائمة بين سطورك ... فالجديد أصبح عندكم دائما
تقديري