
المغزى العام من النص :
الأسرة في المنبع الطّبيعيّ لعواطف الحبّ والحنان.
العائلة هي اللبنة الأساسيّة في بناء المجتمعات، والأساس الذي تقوم عليه تربية الأبناء ، فلن يثنيها على ذلك ما تلقاه من عوامل خارجية .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي”.
تماسك الأسرة وترابطها مرهون بالمحافظة على مقوّماتها .
تشارك الأسر الظّروف نفسها وتقاسم المعاناة ذاتها يزيد ترابطها وتماسكها .
جمال البيت وقيمته ليست في جماله ورحابه الواسعة ، وإنّما في تماسط أفراده وتظافرهم.
المحافظة على المقومات الاساسية للاسرة يحافظ على تماسكها و يقويها.
تحضير النص