الصحراء الغربية هي الوطن البديل للفلسطينيين المُهجًرين من بلدهم ضمن مشروع "مغربية الصحراء"

[سندباد علي بابا]

مُخطط جهنمي أمريكي أوروبي صهيوني مغربي مع عرب التطبيع لتهجير سكان فلسطين إلى الصحراء الغربية بعد سيطرة المخزن عليها.


مُخطط جهنمي أمريكي أوروبي صهيوني مغربي مع عرب التطبيع لتهجير سكان فلسطين إلى الصحراء الغربية بعد سيطرة المخزن عليها.


مُخطط جهنمي أمريكي أوروبي صهيوني مغربي مع عرب التطبيع لتهجير سكان فلسطين إلى الصحراء الغربية بعد تمكين نظام المخزن من السيطرة عليها سياسياً وقانونياً وعسكرياً وجغرافياً من خلال المسار الأمريكي الغربي الصهيوني الحالي خارج الإطار الأممي.


كل الدلائل تشير إلى أن أمريكا والغرب والصهاينة يريدون تهجير الفلسطينيين من وطنهم إلى مكان آخر.


اتفاقيات أبراهام تسعى لتصفية القضية الفلسطينية


الدول العربية المطبعة ترى في القضية الفلسطينية حمل ثقيل على كاهلها طال أمدها وثمنها باهظ في حال إبقائها على شكلها الأول لذلك هي تسعى للتخلص منها على عجل


أمريكا الرسمية مُمثلة في أعلى رأس فيها الرئيس السابق "دونالد ترامب" مهد لهذا المشروع الخبيث بمنح الصحراء الغربية دون وجه حق وضارباً بعرض الحائط كل اللوائح الأممية إلى سلطة نظام المخزن من خلال تغريدة هذا الأخير قبيل نهاية ولايته في رئاسة أمريكا (-اِعترافه بمغربية الصحراء-).


البطحة تتعرض لضغوط كبيرة ومهُولة في هذا الاتجاه للقبول باحتلال المغرب للصحراء الغربية وبعد ذلك تهجير وتوطين الفلسطينيين فيها كوطن بديل لهم ضمن المملكة المغربية.


بقلم: سندباد علي بابا