الزّواج بالمطلقات ليس عيباً ولا نقيصة
وما كان الله تعالى ليختار لنبيهﷺ الأدنى؛ وأكثر زوجاته مطلقات وأرامل.
وجرت العادة:
أن المطلقة تزداد عنايتها بالزوج التالي لسابق تجربتها مع الأول.
فالحياة دروس؛ ولا تُلدغ "العاقلة" في "الحياة الزوجية" مرتان!
يا قوم:
كونوا عوناً لها لا عليها، لمن تتركونها؟
إلى مجتمع ينتقصها؟
أم إلى مستقبلٍ يُخيفها؟
أم إلى "طليقٍ" يُهددها بأخذ "أولادها!"؟
أم إلى "أهلٍ" يرونها همَّا وعبئاً؟! تعود إليهم "نادمة" في "مهمة خادمة!"
ارحموها:بنظرة حُب وبيد رحمةوبحبال عون
هي بنتكم:
وطلاقها "قدرٌ" وليس: فضيحة!!
____________
منقول