الاحاديث الصحاح في تحريم الخروج على الحاكم
الـحديث الأول:
عَنْ وائل بن حجر - رضي الله عنه - قَالَ: سَأَلَ سَلَمَةُ بْنُ يَزِيدَ الْجُعْفِيُّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ :يَا نَبِيَّ الله، أَرَأَيْتَ إِنْ قَامَتْ عَلَيْنَا أُمَرَاءُ يَسْأَلُونَا حَقَّهُمْ وَيَمْنَعُونَا حَقَّنَا فَمَا تَأْمُرُنَا، فَأَعْرَضَ عَنْهُ؟ ثُمَّ سَأَلَهُ، فَأَعْرَضَ عَنْهُ؟ ثُمَّ سَأَلَهُ فِي الثَّانِيَةِ أَوْ فِي الثَّالِثَةِ، فَجَذَبَهُ الأشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ، وَقَالَ: اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا فَإِنَّـمَـا عَلَيْهِمْ مَـا حُــمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُـــمِّـــلْــتُمْ.
[مسلم1846]
الـحديث الثاني:
عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
إِنَّهَا سَتَكُونُ بَـعْدِي أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُـنْــكِرُونَهَا ،قَالُوا : يَا رَسُولَ الله، كَيْفَ تَأْمُرُ مَنْ أَدْرَكَ مِنَّا ذَلِكَ
قَالَ: تُؤَدُّونَ الْـحَقَّ الَّذِي عَـلَيْـكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَــــكُمْ.
(أثرة = استئثار بالأموال) [البخاري3603 / مسلم1846]
الـحديث الثالث:
عن حذيفة -رضي الله عنه - قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:
يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لا يَـهْتَدُونَ بِـهُدَايَ، وَلا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُـثْمَــانِ إِنْسٍ، قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ الله إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟،
قَالَ: تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ؛ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ. [مسلم1847]
الـحديث الرابع:
عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله، لا نَسْأَلُكَ عَنْ طَاعَةِ مَنِ اتَّقَى، وَلَكِنْ مَنْ فَعَلَ وَفَعَلَ، فَذَكَرَ الشَّرَّ، فَقَالَ: اتَّقُوا الله، وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا.
[ابن أبي عاصم في السنة1069]
الـحديث الخامس:
عن عَوْف بْنَ مَالِكٍ الأشْجَعِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ:
خِيَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُـحِبُّونَهُمْ وَيُــحِبُّونَكُمْ، وَتُصَلُّونَ عَلَيْهِمْ وَيُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ ،وَشِرَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُبْغِضُونَهُمْ وَيُبْغِضُونَكُمْ، وَتَلْعَنُونَهُمْ وَيَلْعَنُونَكُمْ، قَالُوا: قُلْنَا يَا رَسُولَ الله، أَفَلا نُنَابِذُهُمْ عِنْدَ ذَلِكَ؟، قَالَ: لا، مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ، لا مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ أَلا مَنْ وَلِيَ عَلَيْهِ وَالٍ فَرَآهُ يَأْتِي شَيْئًا مِنْ مَعْصِيَةِ الله، فَلْيَكْرَهْ مَا يَأْتِي مِنْ مَعْصِيَةِ الله، وَلا يَنْزِعَنَّ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ. [مسلم1856]
الـحديث السادس:
عن ابن عمر -رضي الله عنهما-، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: عَلَى الْـمَرْءِ الْـمُسْلِمِ الـسَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَـا أَحَبَّ وَكَرِهَ،إ ِلاَّ أَنْ يُؤْمَرَ بِـمَعْصِيَةٍ، فَإِنْ أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلا سَمْعَ وَلا طَاعَةَ.
[البخاري2955 / مسلم1709]
الـحديث السابع:
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَــالَ: مَنْ كَرِهَ مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا فَلْيَصْبِر، فَإِنَّهُ مَنْ خَرَجَ مِنَ السُّلْطَانِ شِبْرًا مَاتَ مِيتَةً جَــــاهِلِيَّـــــةً.
[البخاري7053 / مسلم1851]
منقول
https://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=34708
🔴ﻛﺴﺮ ﺃﻋﻈﻢ ﺷﺒﻬﺎﺕ ﺧﻮﺍﺭﺝ ﺍﻟﻌﺼﺮ
===============
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻫﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻣﺨﺎﻟﻒ ﻷﺻﻮﻝ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻧﻌﻢ .
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﻋﺒﺎﺩﺓ ( ﺇﻻ ﺃﻥ ﺗﺮﻭﺍ ﻛﻔﺮﺍ ﺑﻮﺍﺣﺎ )
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﻟﻜﻔﺮ = ﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ .
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺧﻄﺄ، ﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻮﻑ ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ ( ﺇﻻ ﻣﻦ ﻭﻟﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻟﻲ
ﻓﺮﺁﻩ ﻳﺄﺗﻲ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻠﻴﻜﺮﻩ ﻣﺎ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻦ
ﻣﻌﺼﻴﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻻ ﻳﻨﺰﻋﻦ ﻳﺪﺍً ﻣﻦ ﻃﺎﻋﺔ )
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ : ( ﻗﻮﻣﻮﻧﻲ )
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺇﻥ ﺻﺤﺖ ﻓﺎﻟﺘﻘﻮﻳﻢ = ﺍﻹﺻﻼﺡ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ .
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻧﺼﺒﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﺘﻰ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﺃﺳﻴﺪ ( ﺣﺘﻰ ﺗﻠﻘﻮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻮﺽ ) .
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻛﻴﻒ ﻧﺄﺧﺬ ﺣﻘﻨﺎ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﺍﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ( ﻭﺗﺴﺄﻟﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻜﻢ )
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﻟﻠﺤﺎﻛﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺭﺗﻀﻴﻨﺎﻩ، ﻻ ﻟﻤﻦ ﺗﻐﻠﺐ .
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻌﺮﺑﺎﺽ ( ﻭﺇﻥ ﺗﺄﻣﺮ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻋﺒﺪ ﺣﺒﺸﻲ )
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﺎﻟﺸﺮﻉ ﻟﻜﻦ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﺃﻣﺎ ﻣﻦ ﻻ ﻳﻬﺘﺪﻱ ﺑﺎﻟﺸﺮﻉ ﻭ ﻳﺤﻜﻢ ﺑﻬﻮﺍﻩ ﻓﻼ ﺗﺠﺮﻯ ﻋﻠﻴﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ .
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻛﺬﺑﺘﻢ، ﻟﺤﺪﻳﺚ ﺣﺬﻳﻔﺔ ( ﻻ ﻳﻬﺘﺪﻭﻥ ﺑﻬﺪﺍﻱ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﻨﻮﻥ
ﺑﺴﻨﺘﻲ ......... ﻑﺍﺳﻤﻊ ﻭﺃﻃﻊ )
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺃﻳﻦ ﻓﻬﻢ ﺍﻟﺴﻠﻒ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺃﺟﻤﻌﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺔ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ، ﻧﻘﻞ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ : ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ ﻭﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮ ﻭﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻮﻛﺎﻧﻲ .
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻛﻴﻒ ﺃﺟﻤﻌﻮﺍ ﻭﻫﺬﺍ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﻗﺪ ﺧﺮﺝ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻛﺬﺑﺘﻢ، ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻷﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﻟﻠﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺇﻣﺎﻡ ﻋﺎﻡ، ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﺮ ﻣﺘﺮﺩﺩﺍ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﻳﺰﻳﺪ، ﻭﺍﺑﻦ ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﺑﺎﻳﻌﻪ ﺃﻫﻞ ﻣﻜﺔ ﻭﺧﻀﻌﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﺠﺎﺯ .
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻓﻤﺎﺫﺍ ﻋﻦ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﻟﺤﺴﻴﻦ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻟﻤﻨﺎﺯﻋﺔ ﺍﻷﻣﺮ ﻭﻏﺮﺭ ﺑﻪ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﺼﺮﺓ ﻭ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﺃﻗﺒﻞ ﺇﻟﻴﻨﺎ ﻟﻴﺲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺇﻣﺎﻡ، ﻓﻠﻤﺎ ﺗﺒﻴﻨﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺨﺪﻋﺔ ﻧﺪﻡ ﻭﻃﺎﻟﺐ ﺑﺎﻟﺮﺟﻮﻉ ﺇﻟﻰ ﺃﻫﻠﻪ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺇﻟﻰ ﻳﺰﻳﺪ ﺃﻭ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺜﻐﻮﺭ، ﻓﻠﻢ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺍﻟﻈﻠﻤﺔ ﻭﻗﺘﻠﻮﻩ ﻣﻈﻠﻮﻣﺎ ﺷﻬﻴﺪﺍ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ .
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻭﻗﺪ ﺧﺮﺝ ﻏﻴﺮﻫﻤﺎ ﻓﺄﻳﻦ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺣﺠﺮ ( ﺧﺮﻭﺝ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻠﻒ ﻛﺎﻥ ﻗﺒﻞ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺔ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﺋﺮ )
( ﻣﺮﻗﺎﺓ ﺍﻟﻤﻔﺎﺗﻴﺢ - ﺡ 1125
ﻭ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻱ : ( ﻭ ﻗﻴﻞ ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺨﻼﻑ ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻻً ﺛﻢ ﺣﺼﻞ ﺍﻹﺟﻤﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻊ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ )
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻭﺻﻌﺒﺖ ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﻇﻠﻢ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ .
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﻟﻮ ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻟﻀﺎﻕ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺃﻛﺜﺮ، ﻭﻟﻔﻘﺪ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﻟﺴﻔﻜﺖ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﻭﻫﺘﻜﺖ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ، ﻭﻛﻞ ﻣﻦ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻮﻗﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺑﻴﻮﻡ ﺧﻴﺮ ﻗﻂ .
🔺ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺇﺫﻥ ﻣﺎ ﺍﻟﺤﻞ؟
✅ﻗﻠﻨﺎ : ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻛﺒﺮ،
ﺍﻟﺤﻞ : ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ ﻭﺍﻻﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ( ﺇﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻳﻐﻴﺮ ﻣﺎ ﺑﻘﻮﻡ ﺣﺘﻰ ﻳﻐﻴﺮﻭﺍ ﻣﺎ ﺑﺄﻧﻔﺴﻬﻢ ) ﻏﻴﺮﻭﺍ ﺍﻟﺸﺮﻙ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻭ ﺍﻟﺒﺪﻋﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﺼﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ... ( ﻭ ﻟﻮ ﺃﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﻭﺍﺗﻘﻮﺍ
ﻟﻔﺘﺤﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺮﻛﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺍﻷﺭﺽ ) [ ﺍﻷﻋﺮﺍﻑ ]
ﻭﻗﻴﻞ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺴﻠﻒ : ( ﻏﻠﺖ ﺍﻷﺳﻌﺎﺭ ﻗﺎﻝ : ﺃﺧﻔﻀﻮﻫﺎ ﺑﺎﻹﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ) .