حتى كلمة أمازيغ ولدت في فرنسا
يكفي أنها حبيبة المطبعين لهذه الهوية المزعومة
مرّة البربر كحالش و الدليل الدراسات الي دائرتها جماعة فرنسية و مرة هم بيض جاء بنوا إبراهيم عليه السلام لتحسين النسل بهم
فرينا مشاكل الجوع و العفن و العطش و الغش و المؤامرات، فرينا الرشاوي و الهوية الدينية، فرينا أزمة الأمان و السكن و الغش وقلة الحياء، فرينا مشكل الأمية و الجهل و ....بناتنا هوية إخترعتها جماعة من أولاد فرانسا بلا آباء محاو كلمة بربر لأنو " عيب" و بداو يعلموا للناس يستحوا بآصلهم ، قالولهم العرب يكرهوكم و باش تكسروا " النقص" اللي تعانوه لازم " تفتخروا" بآصلهم و حنا نقولولك ردوا بالكم لا تقولوا بربر، المؤرخين و الجدود في الكتب ما يعرفوش كلهم جهال أو كذابين، أنتم أمازيغ و جُدُودكم كحالش لكنكم بيض خذوها هكذا و لا تفكروا كثيرا ألا ترون أن الكنيسة تقول للناس اعبدوا الله و الم و الإبن و هم واحد رغم ثالوثيتهم، الغرب يؤمن بهذا و هو صدوق و هي معادلة أصعب...
قالولهم كل الجزائر بربر عفوا أمازيغ و العرب قليل ثم وصلوا إلى أن العرب لا وجود لهم، سبوا ما سبوا حتى وصلوا للكفر و قد رأينا ذلك... تيزي وزو أكثر مكان ارتد فيه الناس، ... وين الفخر ؟
واحد كيما معطوب الخناس الله يخزيه، الكافر و الذي لم يخفي كفره، النجس المستهزءين بدين الله علنا هو رمز هؤولاء ....
الجسد لما يصاب بسوء تغذية تدب فيه الأمراض و من الأدلة على ضعفه الشديد و هزله تكاثر الفطريات