السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما يتشابه ال سعود السلفيون و الاخوانيون المصريون والانجاس الشيعيون في نفس صفات الذل والهوان
والانبطاح لامريكا واسرائيل
وتجدهم يتسابقون في طلب الاستعانة والاستغاثة من أمريكا مع أن الاستعانة بغير الله شرك أكبر في الاسلام
أقول في نفسي ... صدق رسول الله عندما قال لعبد الله بن عمرو, كيف بك إذا بقيت في حثالة من الناس . رواه البخاري.
نعم حثالة هؤلاء الامراء والملوك الذين لا هم لهم الا تأمين عروشهم
وحثالة هؤلاء المتأخونون الذين لاهم لهم الى هدم الاسلام بمعتقداتهم الفاسدة
والشيعة أعداء الامة المحمدية ورافضي صحابة رسول الله
عليهم من الله ما يستحقون
ألا ينضر هؤلاء ويتعلمون من الرجال أمتال كيم يونغ معنى عزة النفس
أليس الله عز وجل جعلنا أعزة على الكافريين
وطالبنا بالدفاع على ديننا ومعتقداتنا ومقدساتنا
يا ليت كيم يونغ كان سلفيا ... فهو لم يستعن بأمريكا ولم يستغث بها
بل هو عدوها الأول وعدو ترامب وهدده في أكتر من مرة
حتى الرئيس المكسيكي رفض مقابلة ترامب ونشأت أزمة بين امريكا والمكسيك خلال الاسابيع الاخيرة
والله المستعان