هذا المدلس الكذاب كلامه متناقض ومتضارب يمينا وشمال كانه يتخبطه الشيطان ولا عجب في ذالك لانه مولود في زمن الاستعمار
يقول الكذاب ان الرومان والفرنسيين اسياده اولياء نعمته كانو ارحم من الامويين الذين اخرجوه من عبادة العباد الى عبادة رب العباد
وتناسى بن الزواف انا جماجم الجزائريين اصحاب الوطن الحققيين تضعهم امهم فرنسا في المتاحف
وتناسي العميل ناكر انتمائه لهذا الوطن ويمجد المستعمر الفرنسي ويقول عن المستعمرين كان مرحمين وهم الذين قتل 45 الف جزائري في يوم واحد
ومجازر 23 اوت في سكيكدة، الحروش، عين عبيد والميلية، كانت مجازر جماعية رهيبة وصلت إلى 12000 قتيل، قام بتنفيذها ضباط
فرنسيون من بينهم العقيد أوساريس الذي عين ضابط المخابرات على سكيكدة
أفريل 1960 تاريخ يتذكره الجزائريون بكثير من الألم عندما تم إطلاق سلسلة التفجيرات النووية التي قام بها الاستعمار الفرنسي في الصحراء الجزائرية، وفي منطقة رع¤ان
لأراضي الجزائرية لم تكن لوحدها شاهدة على جرائم فرنسا ضد الشعب الجزائري، بل تشهد عليها أيضا الأراضي الفرنسية عندما سقت أراضي عاصمتها باريس بدماء 300 قتيل بعدما قامت بتاريخ 17 أكتوبر 1961 بمجزرة في حق متظاهرين جزائريين
نفذت السلطات الاستعمارية الفرنسية المدنية والعسكرية، إبان الاحتلال عامة، والثورة التحريرية خاصة مخطط إجراميا لإبادة الجزائريين، وعمدت إلى استخدام كل الإجراءات الممكنة والمتوفرة لديها، ولم تكتف في سياستها القمعية والعقابية أي أحد، بل وسعتها لتشمل من دون تمييز المدنيين العزل من أطفال ونساء وشيوخ
إبادة قبيلة بني صبيح
إبادة قبيلة العوفية بوادي الحراش ومصادرة ممتلكاتها
فرض سياسة التجويع والتجهيل :
تفشت ظاهرة الجوع والفقر في أوساط الجزائريين وذلك كنتيجة حتمية لعمليات المصادرة الواسعة للأراضي الزراعية وبالرغم من أن الحكومة الفرنسية حاولت تقنين عملية توزيع المواد الغذائية على السكان، إلا أن ذلك لم يكن سوى ذر الرماد في الأعين
الوطن الذي ضحو من اجله اجددنا بملايين الشهداء طيلة قرن وربع يخرج علينا اشباه الجزائريين ابناء المدرسة الفرنسية ويقولو ن بدون خجل انا فرنسا كانت مرحمة سوف تلحقكم لعنة الشهداء الي يوم الدين