بارك الله فيك الأخ ابو محمد قلت فكفيت و وفيت.
هذه الشبهات التي سقط فيها كثير من اتباع المدخلي ظلم بها الكثير من الدعاة و العلماء تحت ذريعة الجرح و التعديل
و هجر و شوهت صور أخوة من الذهب الخالص في أخلاقهم و تقواهم و لا نزكيهم على الله
و شق صف المسلمين و ادخلت الشكوك بينهم الا بكلمة يقولها هذا او ذاك دون ورع او خوف من الله: هذا اخواني هذا من الخوارج ذاك من كذا...!
في المقابل اهل الفساد و الباطل يسرحون و يمرحون بل و ازدادوا جرأة على باطلهم لان من فتح فاه بنهيهم وجد من يدافع عنه.
و في كل هذا و ذاك لهم من الفتاوى ما يجعلهم يتجنبون المناقشات خوفا من دحر شبههم فيتهربون و ينبزون و لكنهم للحجة فاقدون
اللهم ارنا الحق حقا و اجعلنا من اهله و ارنا الباطل باطلا و افتح بيننا و بين اهله