إنّهـــا من زيــان...تحيّةٌ مخضرمة من شعبان فرمضان أتحفُ بها جموعكُمْ يا أحبّـــه

[زيان.]

أُخيّكُمْ .. أُخيّكُمْ .. ها أنـــا ذا أُخيّكُمْ..
اِشتقتُ إليكُمْ فعُدتُ ..
وكُلّــــيْ شوقٌ للُقيــاكُمْ ..إنّــي أُخيُّكُمْ
فيْ ومِنْ شهرِ شعبان المبارك أُحيّيكُمْ..لأتمنّى لكُمْ فيه وفي الشّهر الذي يليه شهرِ رمضـــان ..
أوّله عن آخِرِه حطٌّ الخطايا وتحصيل الحسنات ..فتجاوزٌ عن السّيئات وكذا تقبُّــلُ جميع الدّعواتْ ..
من كانت في رضى الله ورسوله.
اللهَ أَسأَلُ أنْ يُبلِّغَنا رمضـــانَ ويَحُفَّنا ببركـــاته
..تحيّةٌ مِنَ القلب أُحيِّيْ بها جميع عُمّـــارْ وسُكّــانْ مُنتديات خيمة الجلفة مُشرفين وأعضاء ..ذكورٌ و إناثْ ..صغارٌ وكبارْ
..أَيُجزي الحال لو أَتحفتُ تِلْكُمُ التّحيّة بورودٍ حمراءَ وصفراءَ ،بيضاءَ وغيرها.. لترضوا عنّـي
إن كان ذاك فإنّي قد فعلتُ..
.. أيُجزي الحال لو نمّقتُها بِأبلغِ وأسمى عبارات النّحو والبلاغة لأُبرِّرَ عن طول غيابي واِنقطاعي ..
إن كان ذاك فإنّي قد فعلتُ
أُخيّكُم ..أُخيُّكمْ..بصِدقٍ فإنّي أُحِبّكُم..
إذن فهو رمضان كريم والحمد لله على نعمة الإسلام وطول العمر..
وصلّى اللهم وسلّم على قائدنا وعظيمنا محمّد بن عبد الله عبد الله ورسوله محمّد صلّى الله عليه وسلّم ...