اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة theben
استعمال الدّين لتضليل الهوية هي من أقدم وسائل الاستعمار. الدّين في مكانه و اللّغة و الهوية في مكانهما, لا داعي لخلط الأشياء.
عدد النّاطقين بالعربية يمثّلون نسبة صغيرة من العدد الاجمالي للمسلمين, لقد احتفظ الأتراك و الأندونيسيين و الأفغان و ... بهويّاتهم و لغاتهم و استطاعو تفريق الدّين و الإيمان من اللّغة الّتي هي الّا وسيلة.
|
معك حق اخي... طريقة طرح الموضوع ساذجة ومبنية على فكرة كره اللغات الاجنبة خاصة الفرنسية لسبب واحد وهو عدم اتقان صاحب الموضوع لها...واتحداه ان يثبت العكس.... الاختباء وراء ان اللغة العربية هي لغة القران مجرد تبرير للفشل الذريه في تعلم اللغات الاجنبية وفي الهوان والخزي المعرفي عند العرب...الذين يعيشون خارج التاريخ منذ قرون...في عصرنا اي لغة تنتشر وتبقى فعالة بمقدار ما يتم نشره من معرفة وبحوث أكاديمية بها ...لذلك نجد الانجليزية مسيطرة عالميا...اغلب من يتشدقون بأنهم يدافعون عن العربية لم يقرأوا كتابا معرفيا او فكريا في حياتهم...واختم بمعلومة مخزية ان العرب منذ العهد العباسي الى يومنا هذا ترحموا الى العربية من اللغات الاخرى فقط ما يعادل عشرة الاف كتاب... وهو ما تترجمه في سنة واحدة دولة مثل اسبانيا...
ملاحظة: لا داعي لاتهامي باني مبتدع واحارب العربية او اني عميل اجنبي لفرنسا...هذا الهراء...ليس مجديا ...لابد من تقديم حجج ملموسة لخدمة العربية في 2017