قصة من الواقع ...علق
رجال يبحثون عن البنت الصالحة للزواج بحثا حثيثا ربما يلحون على الله بالدعاء عن فتاة عفيفة طاهرة صالحة ، فلما استحاب الله دعاءهم ورزقهم بنت فاميليا لم تكلم رجلا ولم تعشق رجلا صالحة في نفسها،بعد الزواج يشدودون الرقابة ويمنعون التواصل في النت ويحرمون الفايسبوك ويكثرون الاختبارات والتجارب ، فلما يتيقنون عفة وطهارة زوجاتهم ماذا يفعلون؟ قولوالي بربكم ماذا يفعلون؟
أتنتظرون أن يحبها ويصونها ويعفها هو، أو يقدرها ايما تقدير لأنها عملة نادرة ودرة مكنونة صانته وحفظته في ماله وولده.....لالالالاوألف لا
الجواب:
بكل بساطة يذهب هو ويفعل ما يشاء، يذهب هو فيخونهاّ؟ يذهب هو فيكلم ويعمل علاقات في كل الميادين مع الساقطات الفاجرات ويترك الصالحة لتربي له أولاده فقط وتحفظ بيته وتحفظه في ظهر الغيب.
يقال لهم رجال ،ننتظر منهم أن يجاهدوا الغزاة ويحررو فلسطين وهم لم يستطيعوا مجاهدة أنفسهم ويحررو ها من فتنة الشهوات تفكيرهم منحصر بين فمهم وفروجهم.
نسأل الله العافية والسلامة وحسبنا الله ونعم الوكيل