لماذا لا يحارب المجاهدون و القاعدة ضد اسرائيل
الامر واضح و لا يحتاج لتخمين.
1بالنسبة للمجاهدين
قضية فلسطين تجارة مربحة بالنسبة لدول الجوار
بالنسبة لمصر
بقاء إسرائيل من المقومات الأساسية للاقتصاد المصري هذا من جهة
و من جهة أخري اتفاقية العار المبرمة بين مصر و إسرائيل تجعل من مصر حامي لحدود إسرائيل
ببنود الاتفاقية
اما من جهة الأردن
فالمعلوم أن أغلبية الشعب الأردني من أصول فلسطينية
أو من المهجرين الفلس طنين
وهذا يجعل الملك و الأسرة المالكة تتحاش أي صدام مع إسرائيل
للحفاظ عن العرش و الحفاظ عن المسعدات الدولية .
مما يؤدي بها إلى صد كل عمليات اختراق للمجاهدين من أراضيها.
أما بالنسبة لسور ياء
بلد الممانعة كما تزعم
فالقضية بينة و انسحاب الجيش السوري تحت قيادة (حافض النعجة) من هضبة الجولان قبل وصول الجيش الاسرائلي ب 48 ساعة لدليل عن الخيانة من طرف هذا العلوي
و كل هدا يبين أن هنالك سد منيع لتوغل المجاهدين.
انأ لم أتكلم على القاعدة
أمر القاعدة أصبح مكشوف للعام و الخاص
فمعظم قيادي القاعدة موجدون في اران
و جهاد القاعدة موجل للعرب و ليس لإسرائيل