يقول أحد أدعياء الحداثة ( ب ش س ) ، لاعبا مستهزئا متهكما ...
نود لو أعادنا الإله
إلى ضمير غيبة الملبّد العميق
نود لو سعى بنا الطريق
إلى الوراء حيث بدؤه البعيد
....
من الإله في ربوعنا
تعيش ناره على شموعنا
يعيش حقده على دموعنا
....
محمد اليتيم أحرقوه فالمساء
يضيء من حريقه و فارت الدماء
من قدميه من يديه من عيونه
و أحرق الإله في جفونه
محمّد النبيّ في حراء قيّدوه
فسمّر النهار حيث سمّروه
غدا سيصلب المسيح في العراق
ستأكل الكلاب من دم البراق
....
إعتراض على أقدار الله و تدبيره لأمر خلقه ، و تسآؤل عن الإله جل جلاله ، و إدّعاء أنه حقود يتلذذ بدموع البشرية
ذكر محمد صلى الله عليه و سلم ، مجرّدا عن كل وصف بالنبوة أو الرسالة ، و سفسطة و تهافت و ضياع و هذيان