ارجوكم ساعدوني - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > قسم الاستفسارات و طلبات الأعضاء

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ارجوكم ساعدوني

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-12-18, 15:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فرح97
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية فرح97
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 تم ترشيح إجابة مفضلة ارجوكم ساعدوني

السلام عليكم انا بأمس الحاجة الى مساعدتكم ارجوكم اريد بحث حول الدراسة البشرية للجزائر









 


رد مع اقتباس
أفضل جواب - كتبه mira.bella
السلام عليكم اختي فرح
انا حاولت اساعدك و لقيت 2 ان شاء الله يساعدوكي و تستفيدي منهم و تقدري حتى منهم ديري افضل بحث
تفضلي اختي ان شاء الله
هذا الاول
الدراسة البشرية للجزائر


أنماط المعيشة. تتنوع أنماط الحياة في الجزائر بصورة ملحوظة، حيث تختلف في الريف عنها في المدن.

الحياة في الريف. استفادت الأرياف الجزائرية من مجهود التنمية الوطنية؛ فبني عديد من القرى الريفية ومشاريع البنية الأساسية، كالطرق والكهرباء ومياه الشرب، وبدأ سكان الريف يتطورون بخطى سريعة، نحو المباني العصرية، المبنية بالإسمنت والآجر (الطوب) على طابق أو طابقين، حسب الطرز المعمارية الحديثة التي أصبحت النموذج السائد في الأرياف في السنوات الأخيرة، وتلاشت المباني التقليدية التي كانت تبنى من الحجارة والطين والخشب. وتمتاز الحياة في الريف بالترابط العائلي ومظاهر الجود والكرم.

الحياة في المدن. تمتاز المدن الجزائرية بظاهرة الثنائية الحضرية المتمثلة في تداخل وتجاور الأحياء القديمة التي ترجع إلى الفترة الإسلامية، بشوارعها الضيقة المتعرجة، وأسواقها، ومساجدها مع الأحياء الحديثة، ذات الطابع الأوروبي، بمبانيها الشاهقة، وشوارعها الواسعة، وساحاتها العديدة. يعمل معظم سكان المدن في الخدمات والصناعة والتجارة.

وقد تعرضت المدن الجزائرية بعد الاستقلال لهجرة واسعة من سكان الريف وتضخم حجمها، وأصبحت عاجزة عن استيعاب هذه الزيادة السكانية المفرطة، فظهرت الأحياء العشوائية في ضواحي المدن.

الملابس. يرتدي الجـزائريون في المدن الملابس العصرية، كما يرتدي بعضهم الأزياء التقليدية التي تشكل النمط السائد في الأرياف، وأهم الملابس التقليدية للرجال البرنوس والقشابية، المصنوعان من الصوف والوبر. أما النساء، فيرتدين الحايك أو الملاية، وهو حجاب من القطن الأبيض، أو الأسود يغطي كل أجزاء الجسم والوجه.

الطعام والشراب. الأكلة الشعبية المفضلة لدى الجزائريين هي الكُسكُسي، وهي الطبق الوطني الأول دون منازع، وهو يتكون من السميد ويقدم مصحوباً باللحم والخضراوات والمرق الأحمر، وهناك أيضًا العديد من الأكلات التقليدية، إلا أن الطابع السائد هو طابع المطبخ الفرنسي، وبخاصة في المدن.

الترويح. معظم الجزائريين من هواة الرياضة، وبخاصة كرة القدم؛ حيث تزدحم الملاعب بجمهور المتفرجين يوم الجمعة، العطلة الأسبوعية الرسمية في البلاد. كما تشهد قاعات السينما والمسرح إقبالاً كبيراً من الشباب. ويحتفل الجزائريون كل سنة بأيامهم الوطنية وخاصة يوم الثورة في أول نوفمبر، ويوم الاستقلال في الخامس من يوليو، وكذا الأعياد الدينية الإسلامية.

الدين والتعليم. ينص الدستور الجزائري على أن دين الدولة هو الإسلام، وتبلغ نسبة المسلمين في الجزائر 99,9%. تخصص الدولة أكثر من ثلث ميزانيتها للتربية والتعليم. ويبلغ عدد المسجلين في مراحل التعليم المختلفة ستة ملايين ونصف المليون عام 1992م، يشكلون قرابة ثلث سكان الجزائر. ويقضي القانون الجزائري بإلزامية التعليم لكل الأطفال بين سن السادسة والسابعة عشرة، كما توجد بالجزائر 50 جامعة ومعهدًا للتعليم العالي. ورغم كل هذه المجهودات ما يزال نحو ربع السكان يعانون من الأمية.

الفنون. تحتل الفنون مكانة متميزة بين اهتمامات الجزائريين، ومعظم الأعمال الفنية تبرز مقومات الحضارة العربية الإسلامية. فالعمارة الدينية كالمساجد والزوايا، مازالت شواهد حية قائمة على التراث الإسلامي الخالد في هذه الديار، كما تشتهر الجزائر بالفنون التقليدية، كصناعة الأواني الفخارية والمجوهرات والزرابي (السجاد)، والتحف النحاسية، والزجاج، وهذه الفنون التقليدية تستعيد أمجاد الحضارة العربية في رموزها وأشكالها وتقسيماتها الفنية وكذلك الحضارة الأمازيغية. وفي الموسيقى يزخر التراث الفني الجزائري بأنماط فنية عديدة بالإضافة إلى الموسيقى الأندلسية، والموسيقى الشعبية إلى جانب الموسيقى الحديثة.


و هذا الثاني هو عبارة عن معلومات دقيقة
أصدر المجلس الإقتصادي والإجتماعي تقريره السنوي حول التنمية البشرية في الجزائر، وهو التقرير الذي بدل خبراء المجلس في طريقة إعداده جهودا معتبرة ونجحوا بالتعاون مع خبراء برنامج الأمم المتحدة للتنمية في تحديد الطريقة التي ستمكن مستقبلا من إجراء مقارنة بين الوضعية في الجزائر وبقية العالم. النتيجة المهمة الأولى التي خلص إليها خبراء المجلس الوطني الإقتصادي والإجتماعي تتعلق بمؤشر الفقر في الجزائر، هذا المؤشر تراجع بين 1995 و 2005، من 25,23% إلى 16,60%.
كما أن عدد السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر الغذائي أنخفض حسب المجلس الوطني الإقتصادي والإجتماعي، حيث أعتمد المجلس نتيجة الدراسة التي أعدها المركز الوطني للدراسات والتحاليل للسكان والتنمية حول مستوى معيشة السكان سنة 2005، والتي خلصت إلى أن 3,6 % من عدد السكان الذين كانوا يعيشون تحت خط الفقر الغذائي سنة 1988، نزل إلى 1,6% سنة 2004، كما أن عدد المواطنين الذين كانوا يعانون من مستوى فقر شامل، نزل من 3,98 مليون جزائري سنة 1995، إلى 2,2 مليون سنة 2004، بالإضافة إلى أن عدد الذين يعيشون بدولار واحد في اليوم أي 73 دج أصبح ضعيفا.
إن الفضل في التحسن المسجل في مجال مكافحة الفقر يعود إلى مخطط دعم الإنعاش الإقتصادي الذي أنطلق سنة 2001 وأستمر إلى غاية 2004، بالإضافة إلى المخطط الوطني للتنمية الفلاحية والريفية. دون أن ننسى الإشارة إلى قيمة التحويلات الإجتماعية التي بلغت سنة 2005 إلى حدود 770 مليار دج، وهو ما يعادل 50 % من قيمة الجباية البترولية لنفس السنة، أو 12.6% من الناتج الداخلي الخام. وبلغت الميزانية الإجتماعية للدولة بلغ 293 مليار دج سنة 2004، مقابل 161,1 مليار دج سنة 2000، كما أن الجزء الأهم من هذه الميزانية ذهبت إلى دعم التربية في شكل منح مدرسية، وإلى المساعدة الإجتماعية التي تشمل (الأطفال المسعفين والأشخاص المعوقين ورعاية الشيخوخة)، بالإضافة إلى الصناديق الإجتماعية(الصندوق الإجتماعي للتنمية، صندوق دعم تشغيل الشباب، الصندوق الوطني للسكن...).
وتطرق تقرير المجلس الوطني الإقتصادي والإجتماعي إلى حقائق غير سارة تتعلق بالوضعية الإجتماعية للجزائريين. وبخصوص ميزانية الأسر، توصلت دراسة المركز للدراسات والتحاليل للسكان والتنمية إلى أن 58.22% من ميزانية الأسر تذهب إلى التغذية، التي تتوزع على الحبوب بنسبة 25.46%، والخضار الجافة بنسبة 13.68%، والحليب ومشتقاته بنسبة 13,68%. أما اللحوم بنوعيها والأسماك والفواكه فهي مخصصة لأقلية فقط من المواطنين، وهو ما يجعل الغذاء الرئيسي لغالبية المواطنين الجزائريين يتكون من الحبوب الجافة، والحليب ومشتقاته، وبدرجة أقل البيض. هذه الصورة لوضعية الفقر بصفة عامة، ووضعية الفقر الغذائي للجزائريين بشكل خاص، سببها الأول هو البطالة المتفشية بقوة وعلى نطاق واسع، ويفسرها من ناحية ثانية تضاعف عدد العمال الفقراء. وعند ملاحظة أرقام الديوان الوطني للإحصاء والتخطيط التي أعتمد عليها تقرير المجلس الوطني الإقتصادي والإجتماعي، يتضح أن حصة عائدات الأجور التي تراجع دخلها الوطني، وهو ما يشير إلى أن ثمار النمو الإقتصادي لم توزع بطريقة عادلة، وأستفادت منها شرائح غير الأجراء وخاصة المقاولين. حقيقة أنه بين 2001 و2004، عرف كثلة الأجور الوطنية إرتفاعا بنسبة 9% سنويا، ولكنه نمو مرتبط بإرتفاع عدد العاملين. أما القدرة الشرائية للمتوسط الأجر بالنسبة لكل القطاعات، عرف إنخفاضا بنسبة 1.7 % سنويا، و بـ 5% بين 2000 و2004، لأسباب معروفة، وتتعلق بتحرير الأسعار الذي لم يقابله تحرير للأجور بنفس الوتيرة.
المجلس الوطني الإقتصادي والإجتماعي معتمدا على نتائج الدراسة التي قام بها المركز الوطني للدراسات والتحاليل للتنمية والسكان، توصل إلى أن 68.2 % من الأسر تحصلوا على قروض، و46.3% يستعملون المبالغ المقترضة للمصاريف اليومية، كما أن حوالي ثلث العائلات الجزائرية تستدين بشكل مستمر لسد حاجاتها اليومية. وأظهرت نفس الدراسة أن 1/3 الأسر الجزائرية تعاني من متاعب مالية. * القطاع الأخر الذي يعاني، والذي يزيد من توتر المحيط الإجتماعي ويثقل كاهل الجزائريين، هو قطاع التربية. لقد أصبحت المدرسة تسجل نسبة مردودية داخلية غير كافية، التسرب المدرسي بلغ مستويات عالية جدا، وعندما نقيس نسب التمدرس في كل أطوار التعليم(ابتدائي، ثانوي، وعالي) يظهر جليا التوجه الحالي نحو التراجع.
ـ النسب الإجمالية للتمدرس:

وتتوزع نسبة التمدرس في التعليم في الطور الثانوي إلى: 46.01 % بالنسبة للبنات، وفقط 31.66 للذكور. هذا الأخير يبين لوحده العدد المرتفع للشباب البطالين في المجتمع الجزائري. وبإختصار وفي كلمة واحدة، ما يمكن إستخلاصه من هذا التذكير الإحصائي السريع، هو أن نسبة 23% فقط من بين المتمدرسين تصل إلى التعليم العالي، أي ¼ المتمدرسين، وهو ما يعني ¾ لا يصلون إلى المرحلة العليا من التعليم، فكيف يتوزع المتسربون من التعليم؟ إن مقاطعة التمدرس تمس 31.8% من الأفراد الذين يتراوح عمرهم بين 6 ـ 24 سنة، وهم يتوزعون كالتالي:
33.58% التسرب الطوعي من المدرسة

ويمثل عدد المتسربين في الأماكن الريفية ضعف التسرب في الوسط الحضري، كما أن التسرب في أوساط الفتيات يفوق مرتين المتسربين من الذكور لدى الفئة ما بين 6 و15 سنة. هذا النظام التربوي التكويني غير الفعال سواء على مستوى الأداء الداخلي أو على مستوى التكوين التأهيلي، يفسر بشكل كبير ضعف إنتاجية العمل التي يعاني منها الإقتصاد الجزائري. إن نسبة القيمة المضافة إلى التشغيل لا تتوقف عن التراجع السلبي كما يبينه الجدول التالي:

هذه الأرقام تبين نوعية الوظائف التي تم توفيرها خلال السنوات الأخيرة: هناك إرتفاع متزايد في عدد العمال، في مقابل قيمة مضافة مستقرة أو في تراجع، ويبين أيضا الإعتقاد الخاطئ بأن اليد العاملة الجزائرية يمكن أن تكون عامل تنافسية بالنسبة للإقتصاد الوطني.هذه الأجور ضعيفة بالفعل، لكن مردودية العامل الجزائري أضعف منها، وبالتالي فإن تكلفة العمل الذي تتحمله المؤسسة مرتفعة. -


تحياتي اختى اتمنى اني افدتك
 

الكلمات الدلالية (Tags)
ارجوكم, ساعدوني


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc