إن كان الامتحان يبقى امتحانا في الأصل وحسب ما لاحظت إن كانت ملاحظتي في محلها أن عدم النجاح في امتحان البكالوريا في أيامنا هذه أشد وقعا على الممتحنين من الوقع الذي كان يخلفه عدم النجاح في الماضي على إخوتهم الكبار وآبائهم حينما نتحدث عن شيء إسمه صدمة عدم النجاح في امتحان البكالوريا.
فيا ترى إن كانت ملاحظتي في محلها وإن أمكننا تسمية الأمر بضعف في شخصية الكثير من الممتحنين فما هي أسباب الضعف المتنامي الذي نلاحظه على امتداد الأجيال في بلدنا الحبيب إن كان حقيقة ضعفا؟؟؟
وما هي الحلول التي ترونها مناسبة؟؟؟؟
وقبل ذلك كله من باب الشعور بالآخرين: ماذا تقولون لمن لم ينجح في امتحان البكالوريا؟؟؟