توضيح مفترق الطرق

[مشكلتي]

حبيت نوضح
نعرف الحلال والحرام
وحداري التسرع والقدف في اعراض الناس
انا والله شهيد على ما اقول
ماني نتا زنقة
ماني تاع بورطابلات
لم اترك يوما صلاة حتى في اشد المرض
واقرء يوميا عشر سور من القرءان
وهده الحياة الدنيا ازهد فيها ايما زهد ولا اعتبر للماديات ادنى اعتبار
هدا النسان الدي حدثتكم عنه
كان مقتنع بيا اشد القناعه وتمسك بيا خوفا من فقداني لانه كان بين نارين
بين رفض عائلته وبين ان اقطع اعلاقتي به
كم من مرة انفصلت عنه بسبب انو الكلام في خلوة بين طرفين حرام
وكم حاولته اقناعه بان الحرام حرام والحلال بائن
ولكنه كان يقول لي مكاش كيفاه لانو من النوع الدي لايستطيع ان يفرض رايه امام عائلته ولا يدافع عن حقه
وهو كان يقول بانه مع العلاقات قبل الزواج وانه لن يتزوج الا ادا ربى زوجته على يديه
وبطريقته الخاصة
مع ان الحكاية انتهت
اما بالنسبة لاخته فهي التي كانت تريدمحادثتي عبر الهاتف وانا رفضت اشد الرفض حكاية الهاتف وقد غضبت شر الغضب وكلمتها مرة واحدة فقط وكانت تبدو ملاكا فلبداية
وبعدها صارت تحشر انفها في كل صغيرة وكبيرة بين الطرفين فرفضت انا ونصحته ان لايتدخل احد لانها كانت تثير المشاكل فغضبت وانتقمت
والله اني لا اقول الا الحق تخوها كان متمسكا بي لدرجة الجنون ويغار عليا ويمنعني من الخروج من بيتنا دون ادنه لانه يعتبرني زوجته فعلا
والكثيرين علمو بقصته لانه كان يحزن حينما اطلب منه ان ننهي هده القصة الموجعه التي تدخلت فيها كل الاطراف حتى البراني بدا يتدخل

واقول لكم شيءا الدكور لي راهم يحوسو على فتاة صالحة لا تظنو انهم ملائكة
لهده الاسباب يريدونها ماكثة فالبيت ومتدينة
ارضاءا لامهاتهم ولخددمة امهاتهم
يريدها حجر لايشعر حين تسبها امه او اخته
الحاجة لي ضرتني اني انا ضحيت بعشر سنين ومقدرش يدير موقف قدام ختو لي ظلمتني وتجسست على ايميلاتو وحرشت عليا بلا منديرلها حاجة
وانا نوكل عليها ربي كما تدين تدان وراهي رايحا تتزوج ومعلابالهاش بلي عنها عجوزة واخوات زوج وكيما تسلطت على بنات الناس يسلطهم ربي عليها

المهم كان متزوجا من قبل وقبلها كان يريدني انا ولكن امه رفضت ولم يتفاهم مع زوجته لانه يريد الزواج مع من يحبها فتطلق
ثم تدخلت للمرة الثانية وافسدت عليه فرحته امه

المهم انا لم افرض عليه نفسي ابدا على العكس دائما اطلب منه ان يضع نقطة لهده الخكاية ويعمل بكلام امو
والانتركته وشانه
وطرحت عليك اخي سؤالا
ادا كنت تحب وحدة ووقفولك داركم فالطريق هل تسامحتهم لانو القصة راح تخرج عن مجراها وتولي فندامة وتبدا على لسان العام والخاص
وش نقول فلاخير حسبي الله ونعم الوكيل فلي خربو بين اثنين وربي عمرو ما ينسى الظالم