ان القيم الديموقراطية وحقوق الانسان يكفلها رجال وليس الذكور هنا يتساوى الذكور والاناث امام القانون وذلك بالرغبة والرهبة اولا و السمع والطاعة ثانيا لان القوة العسكرية التي تحفض القيم الانسانية تعتبر قوة ردع حيث ان القانون مكفول بالقوة العسكرية المدربة المدعومة بالاسلحة الخفيفة والثقيلة والذكور والاناث يجب ان يخضعو لهذا القانون اولا واخيرا
حيث اننا نسمع لبعض من اعداء الانسانية والديموقراطية يرودون فرض منطقهم بالقوة ومنع اي نوع من التفكير الحر والتعبير عن الراي واقامة دولة شمولية لكن في العالم الافتراضي فقط وليس في الواقع لكنهم قد نسو ان هناك قوة عسكرية تحفض نضام الكون وتحمي حقوق المراة والانسانية وتمنع اهانة المراة او التعالي عليها
شكرا