إلى متى!!!!!!
السلام عليكم
لم أجد ما أقول سوى أننا مللنا الانتظار والوقوف ب نفس النقطة إن لم نقل أننا رجعنا إلى الوراء.
ها نحن ندور في حلقة مفرغة
حلقة اللاتغيير، المشكلة ليست
في رفع الأجر وتوفير السكن فقط
ولكن أكبر مشكلة هي معاملة الأستاذ
الجامعي وإعطائه قيمته كمربي أجيال
وباحث مفيد لبلده.
إلى متى ننتظر من يتكرم علينا
إلى متى شغلنا الشاغل زيادة أجر
وتوفير سكن لنتمكن من أداء عملنا
ع احسن وجه.
يجب أن نستفيق من سباتنا ف الزمن
يمر ب سرعة البرق، ف لنسال أنفسنا
أين نحن تحديدا.
إذا كنا نساير الزمن، فلندع كل شيئ
ونتقبل الأمر الواقع ب صدر رحب
ونقدم فقط ما يفيد بلدنا ومن
أصدروا في حقنا كل القوانين.
كلامي لا أقصد به شخص معين
ولكن أردت التفكير ب صوت عال
فقط.