كما قلنا مليار مرة ما يسمى بكنعان و سام و حام وووو ما هو الا خرافة يهودية من اجل تمجيد قوميتهم اليهودية فسام المبارك في التوراة انتسب اليه اليهود و العرب اما حام الملعون في توراة اليهود فقد جعل اليهود و العرب كل من القبط و الزنوج و الامازيغ ابناء حام لان حام ولد ملعون في توراة اليهود فلا بد ان ينسبوا اليه الامم الاعجمية من اجل تمجيد قوميتهم اليهودية و العربية
و كمما قلنا مليار مرة
ان اسم أمازيغ تسمى الأمازيغ منذ فجر التاريخ و قبل وجود الأيام و الليالي
للادلة العلمية التالية
نحن لا يهمنا كيف سمانا الرومان و العرب و غيرهم فاليسمونا بربر و همج و متوحشيين و كيف شاؤوا
1) الحسن الوزان من قدماء علماء الامازيغ ذكر بك صراحة ان العرب يسمون لغة الأمازيغ بالبربرية بينما يسميها الأمازيغ بكل قبائلهم با أوال أومازيغ أي كلام الحر النبيل
2) كل القواميس الأمازيغية التي بذل فيها المؤلفيين سنيين كثيرة جدا في جمع المادة اللغوية من أفواه فصحاء الأمازيغ نجد فيها ذكر كلمة أمازيغ التي تعني فيها الرجل الحر النبيل و تعني اسم الذي تسمى به الأمازيغ ( فهل كل هذه القواميس تكذب ؟؟؟
3) ورود كلمة أمازيغ تعني الرجل الحر النبيل و كما تعني الاسم الذي تسمى به الأمازيغ بكل صراحة في مخطوطات أمازيغية كتبت بالحروف العربية تعود لسنوات 1500 و 1600 و1700
أرجوا ان لا تشتعل في قلوب أولاد يعرب بن قريش النار أمام هذه الادلة العلمية القاطعة