اسباب سقوط النظام الاشتراكي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > منتدى العلوم الإقتصادية و علوم التسيير > قسم العلوم الاقتصادية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اسباب سقوط النظام الاشتراكي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-02, 09:28   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
salim000077
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي اسباب سقوط النظام الاشتراكي


أولاً: من الناحية النظرية:
كانت هناك خلافات نظرية حول:
1) إمكانية نجاح الثورة في بلد غير متقدم صناعيًا مثل روسيا. فماركس كان يرى أن البلد الأكثر تقدمًا من الناحية الصناعية، مع طبقة عاملة قوية تشكل أكثرية العاملين، هو المؤهل لبناء الإشتراكية، وكان هناك مفكرون روس مع هذا الرأي. أمَّا لينين فقد أعطى للعامل الذاتي دوراً أكبر، بمعنى أنه رأى حالة ثورية استثنائية في روسيا تجعل قيام الثورة حتميًا، وإذا لم يقدها الشيوعيون فسيقودها غيرهم. (من هنا جاءت تسمية المناشفة والبلاشفة أي الأقلية والأكثرية في الحزب). وبعد انهيار الاتحاد السوفييتي ظهرت آراء عديدة تقول إن سبب الفشل كامن في أن الثورة لم تكن في بلد متقدم صناعيًا، وأن الرأسمالية لم تأخذ مداها. (ولكن ماذا عن الصين؟)
2) إمكانية نجاح الثورة في بلد واحد. فالنظرية بالأساس تفترض أن تقوم الثورة في عدة بلدان دفعة واحدة، لكي تتمكن من الدفاع عن نفسها ضد هجوم القوى الرجعية (الرأسمالية والإقطاعية ...). وكانت الحرب الأهلية في روسيا في العشرينات مثالاً على ما يمكن أن تتعرض له الثورة الاشتراكية في محيط رأسمالي، حيث دعمت البلدان الغربية "البيض" ضد "الحمر" في كل شيء تقريبًا. لكن الإرادة الصلبة للثوار، والدور الذي لعبه قرار ستالين بفرض اشتراكية الزراعة، أديا إلى استمرار الثورة. لكن هنا أيضًا كان للفظائع التي ارتكبت أثناء تطبيق اشتراكية الريف دور في اهتزاز قناعة الكثيرين بجدوى الاشتراكية بهذا الثمن الإنساني الباهظ.
ثانيًا: في التطبيق العملي:
الأصل في الاشتراكية المساواة. أو بكلام أدق مبدأ "من كلٍّ حسب طاقته ولكلٍّ حسب عمله". كيف طبق ذلك؟ في الصناعة حسب ساعات العمل، وكذلك في الزراعة من حيث المبدأ. لكن العمال، لاسيما في الزراعة، ذوو إنتاجية متفاوتة. إذ يمكن لعامل أن ينتج أكثر من آخر في نفس المدة الزمنية. وكانت تجربة الكولخوزات محاولة لمنح إدارة الجمعيات التعاونية الزراعية سلطات أكبر في توزيع المحصول. هنا تدخل عامل "الأخلاق". كان ماركس ولينين، وخاصة لينين، يتحدثان عن "أخلاق شيوعية"، تجعل الإنسان محبًا لعمله، راضيًا عنه، ومقدمًا كل إمكاناته فيه. لكن هذه الأخلاق لا تتكون في سنوات ولا حتى في عقود، بل لا بد من أجيال لتكوينها. (لهذا السبب كان لينين ضد فرض الاشتراكية بالقوة على الفلاحين). ومن باب الأخلاق أيضًا مسائل "المحسوبية" والعلاقة مع السلطات وما شابه. ولذلك لم يكن تقدير حصة الفلاح من المحصول متعلقًا فقط بعمله، بل أيضًا بعلاقته بالحزب وبالمتنفذين... وشمل هذا معظم نواحي الإنتاج.
ومع تطور البلاد، وتقدم الصناعة، وزيادة الإنتاج، والتشدد في مركزية الاقتصاد... تعاظمت البيروقراطية (وبالتالي المحسوبية وما شابه) وصار التفاوت في الدخل يتزايد. وقد جرت محاولات عديدة لإعطاء المؤسسات دورًا أكبر في تحديد سياساتها، مثل سياسة "النيب" اللينينية، وسياسات خروتشوف الإصلاحية، وأخيرًا بيريستر ويكاغورباتشوف. لكن البيروقراطية (وفيما بعد الفساد) صارت تستشري أكثر، مما أفقد الاقتصاد حيويته، وحد كثيرًا من روح المنافسة، ولم تعد السلطة تسمع صوت الشعب المطالب برفع مستوى حياته المعيشية لتقترب من مستوى حياة الأمريكان أو غيرهم من الدول الصناعية المتقدمة (ألم يصبح الاتحاد السوفيتي دولة عظمى فلماذا لا نحصل على الجينز ونستورد الماركات العالمية، ولماذا ما تزال السيارات السوفيتية متخلفة كثيرًا عن اليابانية أو الألمانية...).
ثالثًا: العوامل الخارجية:
كان السوفييت مقتنعين تمامًا بأنهم سيتمكنون من مواجهة الرأسمالية العالمية بثلاث طرق:
1) التسلح بما يجعل الاتحاد السوفييتي قادرًا على أية مواجهة عسكرية مع الغرب، ولا سيما الولايات المتحدة. ومنذ بداية الحرب العالمية الثانية صارت ميزانية التسلح ضخمة جدًا بالمقارنة مع إمكانات الاقتصاد السوفييتي. وزادت الإنفاقات العسكرية بوتائر متعاظمة مع السباق النووي، وغزو الفضاء وغيرها. كانت أمريكا (والغرب كله) تسيطر على كثير من ثروات العالم، وتنمي اقتصادها مع سباق التسلح، في الوقت الذي كانت الدولة السوفيتية فيه تقتطع من دخلها المحدود من أجل ذلك السباق. وهذا أثر كثيرًا في تدني مستوى معيشة شعبها (مع الأخذ بالاعتبار أن الثروة هنا توزع بشكل أكثر عدالة بما لا يقاس من الغرب، وأن الحديث يدور عن متوسط دخل الفرد وليس عن فقراء البلدان الغربية).
2) التحالف الوثيق مع الحركة العمالية والشيوعية في البلدان الرأسمالية. حيث كانت تقدم المساعدات الكثيرة لتلك الحركة، ولكن في الوقت نفسه كانت الأحزاب الشيوعية والاشتراكية في البلدان الرأسمالية أكثر تحررًا وديمقراطية من الحزب الشيوعي السوفيتي (بحكم الديمقراطية الغربية وتقدم المجتمعات الغربية بوجه عام). ونظرًا للتواصل الدائم مع تلك الحركات والأحزاب، انتقل إلى شباب الحزب السوفيتي، وإلى المثقفين عمومًا، الوعي بأهمية الديمقراطية داخل الحزب والمجتمع، مما خلق تذمرًا من الطريقة التي كانت تدار بها الأمور، ونقمة على السلطة حتى داخل الحزب.
3) مساعدة حركات التحرر الوطني في العالم للخلاص من الاستعمار والهيمنة الإمبريالية. وتلك المساعدة كانت من الضخامة بحيث أرهقت الاقتصاد السوفيتي، دون أن تخلق حلفاء حقيقيين للمنظومة الاشتراكية كما كان السوفيت يأملون. الأسلحة والمصانع والسدود وغيرها ذهبت هباء في بلدان مثل مصر وسورية والجزائر والعراق و... إلخ. حتى الصين دخلت في صراع مع السوفيت في وقت حرج جدًا.
النتيجة:
كانت كل تلك العوامل تتفاعل في مجتمع تحكمه سلطة شمولية، بيروقراطية (ثم تبين أنها فاسدة أيضًا)، لكنه مجتمع متعلم، مثقف، يتواصل مع العالم بوسائل اتصال حديثة. يرى ما حوله ويتساءل أين نحن من الأهداف التي وضعتها الثورة، ولماذا نحن متخلفون عن الآخرين؟ وفي الوقت ذاته كانت الدعاية الأمريكية والرأسمالية عمومًا تنفخ في هذه النار التي بدأت تشتعل. وتم استغلال كل الأخطاء التي وقعت فيها السلطات السوفيتية، من مشكلات ألمانيا الشرقية وجدار برلين إلى تشيكوسلوفاكيا ويوغوسلافيا... إلخ، إلى الخلافات داخل الحركة الشيوعية والعمالية العالمية.
فجاءت البيريسترويكا، رغم مبادئها الصحيحة، متأخرة جدًا، وبداية للتحرك باتجاه السقوط. ثم جاء يلتسين ليكمل المسار إلى النهاية.
لقد سقطت إحدى التجارب الاشتراكية، لكن الاشتراكية نفسها لم تسقط. والاستقطاب العالمي اليوم بين الفقر والغنى أوضح من أن يغطى بأية مقولات. العدالة الاجتماعية كانت وما زالت إحدى أهم القيم الإنسانية العليا. والعالم اليوم بحاجة لإعادة طرح الاشتراكية أكثر من أي وقت مضى، ولكن مع الأخذ بالاعتبار أهم درس قدمته التجربة الاشتراكية الأولى: لا يمكن حماية أية تحولات باتجاه العدالة الاجتماعية بدون ديمقراطية، بدون سيادة القانون، وحرية التنظيم السياسي والتعبير عن الرأي، وبالتالي مراقبة الشعب الدائمة للذين يفترض أنهم يمثلونه في إدارة شؤون بلاده.
3-3-2011

شتراكي:


الاشتراكية من الناحية العلمية تعني النظام الذي تؤول فيه ملكية سواء الإنتاج والأراضي والآلات والمصانع للدولة، بمعنى آخر: فإن الاشتراكية على خلاف ما تقتضيه الرأسمالية، تقوم على الملكية الجماعية لعناصر الإنتاج المختلفة.



أي أنه من المفترض في النظام الاشتراكي أن لا يملك واحد من الأفراد شيئًا من عناصر الإنتاج، لا يملك أرضًا ولا مصنعًا ولا آلات، وإنما كل ذلك ملك للدولة وجميع الأفراد يعملون لدى الدولة [في القطاع العام]، ونظير ذلك تقوم الدولة بسد حاجتهم من الطعام والشراب، وتوفير الخدمات المختلفة لهم من الصحة والتعليم وغير ذلك.







كيف نشأ النظام الاشتراكي ؟



تعتبر الاشتراكية مرَّت بمرحلتين أساسيتين في نشأتها، أما المرحلة الأولى فهي مرحلة الاشتراكية المثالية، وتعتبر نشأت هذه المرحلة منذ عهد أفلاطون حيث كان يحلم بتكوين مجتمع مثالي يعيش فيه الناس سواسية بلا تفريق بينهم، ويزول من المجتمع كل صور الظلم الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، وقد ظلت هذه الأفكار مضمره في أذهان الكثير من الفلاسفة والمفكرين على مر العصور، حتى جاء القرن التاسع عشر لتدخل الاشتراكية مرحلة جديدة ألا وهي الاشتراكية العلمية، وذلك من خلال كارل ماركس الذي قام بوضع أسس الاشتراكية العلمية التي كانت تهدف إلى تعويض مبادئ الرأسمالية، وسانده في ذلك التفاوت الطبقي والاضطهاد الكبير الذي عانته طبقة العمال في الدول الأوروبية خلال القرن التاسع عشر.







ما هي أبرز خصائص الاشتراكية ؟



1-الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج.



وقد ذكرنا ذلك أن وسائل الإنتاج ملك المجتمع وليس ملك الفرد، أي أن الملكية الفردية في النظام الاشتراكي تكاد تنحصر في أشياء بسيطة؛ مثل المساكن والأدوات المنزلية وغيرها من السلع الاستهلاكية، وتأخذ الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج إحدى صورتين؛ إما ملكية الدولة وهي الأكثر شيوعًا في التطبيقات الاشتراكية، أو الجمعيات التعاونية حيث تنشأ جمعيات تعاونية لملك الأراضي الزراعية، أو الصناعات الصغيرة؛ فمثلًا تكون هناك جمعيات تضم كل واحدة منها مجموعة من الفلاحين لتملُّك مساحة من الأراضي الزراعية.



2-جهاز التخطيط هو الذي يخصص الموارد.



نتيجة الملكية الدولة لعناصر الإنتاج، فالذي يقوم بتحديد كيفية توزيع الموارد هي الدولة [جهاز التخطيط داخل الدولة] .



وذلك من خلال وضع خطة قومية شاملة، هذه الخطة تشمل جميع المتغيرات الاقتصادية داخل الدولة .



وهذا بالطبع يحتاج إلى حصر دقيق جدًا لجميع موارد المجتمع ولحاجات الأفراد داخل المجتمع؛ حتى تتمكن الدولة من التخطيط لكيفية توزيع الموارد على الحاجات، وقد وصل الأمر في ذلك أنه على سبيل المثال في مصر في الخمسينات كان يخطط لكيفية توزيع الشاي، فيحسب أن المواطن المصري يشرب في اليوم في المتوسط ثلاث كبايات شاي، أي ما يعادل مثلاُ ثلاث معالق صغيرة، المعلقة مثلًا عشرون جرام واضرب عشرون جرام في ثلاثة يعطيك 60 جرام، أي المواطن المصري الواحد مثلًا يحتاج إلى 60 جرام من الشاي يوميًا ،واضرب في عشرين مليون مثلًا عدد الشعب المصري آنذاك يعطيك كذا وكذا كيلو من الشاي علينا إنتاجه في اليوم، وهكذا كل شيء تخططه الدولة في الدواجن في اللحوم في الثياب.



3- إشباع الحاجات العامة وإلغاء حافز الربح.



حيث يهتم النظام الاشتراكي كما ذكرنا بالقضاء على الطبقية، وجعل الناس طبقة واحدة فلا غني ولا فقير؛ وبالتالي يلغي نظام حافز الربح، أي لا يصبح الهدف من النشاط الاقتصادي هو تحقيق الربح؛ لأن الربح عندهم وسيلة من وسائل سوء الاستغلال يؤدي إلى سوء التوزيع في الدخل والثروة، وبالتالي يحل محل الربح كحافز اقتصادي الشعور القومي والشعور الوطني، والإحساس بالمسؤولية والمشاركة في إشباع حاجات المجتمع، و نظير عدم وجود ربح يقوم النظام الاشتراكي بتغطية حاجات المجتمع مجانًا؛ فالتعليم مجاني ورعاية الصحة مجانية والترفيه مجاني وهكذا .



3-كل حسب طاقته وكل حسب حاجته.



أي يقدم كل فرد خدماته إلى المجتمع بحسب طاقته، وفي المقابل يتسلم الفرد من المجتمع بحسب حاجته [حاجه الفرد]، ومعنى ذلك لو عندنا شخصان؛ أحدهما شاب في الخامس والعشرين من عمره متزوج وعنده طفل واحد ويعمل اثنتي عشر ساعة في اليوم [على قدر طاقته التي يستطيع العمل بها]، والآخر رجل عنده خمسة وخمسين عامًا وعنده عشرة أولاد ويعمل أربع ساعات في اليوم [حسب طاقته]، ومع ذلك فالشاب يأخذ مائة جنية فقط في الشهر؛ لأنه لا يحتاج أكثر من ذلك فأسرته مكونة من ثلاثة أعضاء فقط هو وزوجته وابنه، أما الرجل ذو الخمسة والخمسين عامًا يأخذ أربعمائة جنيه في الشهر لأنه يحتاج إليها لينفق على أسرته المكونة من اثنتي عشرة عضوًا.



هذه هي أهم خصائص الاشتراكية، وقد تعجب بها لأول وهلة نظرًا لظهور بعض المميزات عند عرض النظام الاشتراكي في الإطار النظري كعدم وجود بطالة، فالدولة توظف جميع مواطنيها، وكل يعطي بقدر طاقته ويأخذ على قدر حاجته، وكعدم وجود معاناة لدى أفراد الشعب في الصحة مثلًا أو التعليم؛ فلا تجد أشخاصًا يريدون دواءًا معينًا ولا يستطيعون شراءه لأن الصحة مجانية، ولا تجد شابًا يريد أن يتعلم ولا يستطيع دفع المصروفات فالتعليم مجاني، إلا أنه في الحقيقة انطوت الاشتراكية على عدة عيوب قاتلة جعلت أغلب الدول التي طبقتها تتحول إلى النظام الحر الرأسمالي، ولا يبقى في العالم اليوم إلا دولة أو دولتان تطبقان النظام الاشتراكي، وحتى مثل هذه الدول في طريقها للتغير للرأسمالية، وقبل أن نذكر لكم عيوب الاشتراكية نستطيع تلخيص الكيفية التي أجابت الاشتراكية بها على الأسئلة الثلاثة على النحو التالي:







كيف أجابت الاشتراكية على الأسئلة الثلاثة:



أجاب النظام الاشتراكي على الأسئلة الاقتصادية الثلاثة ماذا تنتج، لمن ننتج، كيف ننتج على النحو التالي:



ماذا ننتج؟



جهاز التخطيط في الدولة هو الذي أجاب على هذا السؤال، وذلك عن طريق تحديد الحاجات في المجتمع، وتحديد الموارد، ووضع خطة لكيفية توزيع الموارد على الحاجات.



كيف ننتج؟



وجهاز التخطيط في الدولة هو الذي يتخذ القرار النهائي في هذا المجال، فهو الذي يحدد أسلوب الإنتاج ليلائم حجم الموارد المتاحة في المجتمع.



لمن ننتج؟



أي كيفية توزيع الناتج على من شاركوا في العملية الإنتاجية، وهنا الدولة هي التي تجيب على هذا السؤال؛ فالدولة هي التي تحدد حجم العمالة ومعدل الأجر، وبالتالي نصيب الأجور في الدخل القومي، أما الفائض المتمثل في الربح فيذهب إلى خزينة الدولة لاستخدامه في أغراض الاستثمار.








 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الاشتراكي, النظام, اسباب, سقوط


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:34

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc