بسم الله والحمد لله
عندما أقرأ قصص السلف الصالح وأحوالهم مع الايمان والزهد والورع .. فأنني أمقت نفسي الامارة بالسوء و أبكي مشفقا على حالي
نعيش في هذا الوقت والفتن تضرب المجتمع بقسوة
وأشد الفتن في هذا الزمان هي فتنة النساء
فتنة عضيمة مع هذا الكم الهائل للنساء في الشوارع .. كاسيات عاريات ( أسكن في وهران ) متبرجات سافرات
لم أعد أحتمل هده الفتنة رغم انني مقبل على الزواج ولدي خطيبة قريبا ان شاء الله ستصبح زوجتي
ولكن ما العمل فهده الفتنة لا يمكن الهرب منها بحكم اننا نراهم في كل مكان وفي كل شبر وفي كل بقعة ونتعامل معههن ونخالطهن
يقول أحد الاصدقاء عندما أخبرته بحالي وأنني لم اعد قادرا على غض بصري
قال لي (( يا صاحبي حتى االسلف الصالح لو انهم يعيشون الان في وقتنا هدا فانهم لن يتمالكوا انفسهم وسيفتنون صدقني ((
ما رايكم في قول صديقي