اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قويدر الذكي
وأنا أتجول بالحقول صادفني هذا الحديث لأول مرة:
عن ثابت البناني قال: كنت عند أنس رضي الله عنه وعنده ابنة له، قال أنس رضي الله عنه: جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تعرض عليه نفسها قالت: يا رسول الله، ألك بي حاجة؟ فقالت بنت أنس: ما أقل حياءها!! واسوأتاه. قال: "هي خير منك رغبت في رسول الله صلى الله عليه وسلم"رواه الإمام البخاري رحمه الله في باب سماه: باب عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح.
قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (9/80): وفي الحديثين جواز عرض المرأة نفسها على الرجل، وتعريفه رغبتها فيه، وأن لا غضاضة عليها في ذلك.
سؤالي الذي أرجو الرد عليه بمصداقية وتأدب :
للرجال : ماهي ردة فعلك لو عرضت إمرأة نفسها عليك؟ هل تكبر في عينك أم العكس؟ هل تقبل أنت أن تعرض من أهلك على من تراه أهلا للصلاح؟
للنساء : هل بإمكانك فعلها؟ هل هذا إنتقاص من كرامتك؟ هل ترينه حلا لتأخر سن الزواج في ظل نقص أهل الصلاح؟
أرجو من الإخوة و الأخوات أن يمتعونا بمناقشة راقية بعيدة عن التعصب وبعيدة عن الكلام بصيغة الجمع....سلام
|
شكراااااا اخي على طرح الموضوع...لاني كنت حابة نعرف راي الرجال في هاد الشئ
انا عن نفسي مستحيل نفعلها لانها تنقص من كرامتي حسب رايي ...وزمانا هذا ليس متل زمان الرسول عليه الصلاة و السلام ...
و تانيا اخي انا اعلم ان كلش مقدر عند ربي سبحانو ..يقول النبي عليه افضل الصلاة و السلام (ان الله قدر المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة) ومن هذه المقادير الأزواج، والأولاد، والأموال، والجمال، والصحة، وغير ذلك من هذه الأمور كلها...
وانا لقيت الدعاء احسن حل