السلام عليكم ...طبعا الاصل هو القراءة ..ودلك كما قال أهل العلم ..راجع لاول سورة نزلت وهي سورة اقرء حيت نزل جبريل عليه السلام وقال للحبيب المحبوب -إقرء- تم بعدها ..توالى نزول القرآن الكريم ..حتى قوله تعالى -وإدا قرء القرآن فاستمعوا له وانصتوا -
طبعا هنا في كلتى الحالتين ..كما قلنا وأحسنها القرائة من الشخص نفسه ..تم الاستماع لقارئ سواء كان مسجل أو راقي مع الفرق في تخصص الراقي في الحالة التي يقرء عليها ..بمعنى قراءة معينة من آيات وغيره بعينها اشتهرت في الرقية يركز عليها للتشخيص أما بالنسبة للقرآن عموما ...يعتمد على المتلقي سواء من المسجل او من الراقي ...القرآن متل ضيف عزيز جدا يقف على بابك ..ان لم تكن معه بقلبك ..يتركك مباشرة وهو ضيف عزيز جدا ..حتى قالوا كإجتهادات وترغيب في شهر رمضان ..ان هدا الشهر شهر رمضان خصه الله سبحانه بهده الخاصية بسبب نزول القرآن العضيم فيه كلام الله .
لهدا قال ..يصوم الانسان يومه أي يتجرد من كل شئ من أجل قراءة القرآن او سماعه في القيام ...المهم ما اريد قوله هو سواء في القراءة أو الاستماع يرجع الى قلب المتلقي وهو هل هدا القلب حاضر ام لا
حتى هناك ..عند متلا القراءة ..وحضور القلب ..قال يجد الانسان نفسه في آية ..حتى ان الرسول صلى الله عليه وسلم ..كما جاء في التابت قام الليل بآية ..وهو صاحب اطهر قلب من يوم خلق الخلق في قوله تعالى -إن تعدبهم فإنهم عبادك وأن تغفر لهم فانك أنت العزيز الحكيم - المائدة .
طبعا القرآن كما قال الشيخ وضرب متلا متل عسل صافي نقي قال إن كان العسل فيه بعض الحصى ..لتلقي القرآن نصدق ونطهر قلوبنا سوف تتأتر بالقرآن كما لم تري من قبل ..حتى في الجاهليه كان اناس كفار وغيرهم ولكنهم كانوا صادقين مع أنفسهم ..حتى قصة دلك الدي سمع القرآن ..وهم العرب كانوا أهل لغة وبيان ..رجع الى اصحابه الكفار ..قال سمعت هدا الدي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ..وأن فيه حلاوة وطراوة وإنه يعلى ولايعلوا عليه ..فيما جاء تم قال رايت الكهان ودندنتهم ورايت العرافين ورايت الخطاطين والمنجمين لكن هدا مختلف تماما .........
- قال قولوا ساحر ....... اتمنى الفهم من الجميع .
بارك الله فيك يا اخي و لكني ابحث عن تفسير للحالة التي اصابتني مند دلك اليوم و الى الان