من أجمل ما قيل في العيد...قصائد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها ..

قسم الكتب و المتون العلمية و شروحها .. يعنى بجميع المتون من نظم و قصائد و نثر و كذا الكتب و شروحاتها في جميع الفنون على منهج أهل السنة و الجماعة ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من أجمل ما قيل في العيد...قصائد

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-11-27, 09:57   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبد الحفيظ 26
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبد الحفيظ 26
 

 

 
إحصائية العضو










B4 من أجمل ما قيل في العيد...قصائد





بمناسبة عيد الأضحى المبارك أعاده الله علينا
وعليكم وعلى كل المسلمين ونحن في ألف خير،
أقد لكم هذه الباقة من القصائد، التي قيلت في
العيد، وأملي أن تلقى قبولكم ورضاكم

***********
بشائر العيد

هَلَّت بَشَائِرُ الْعِيْدِ عَلَيْنَا

وَالْفَرَحُ وَالسُّرُورُ فِي مُقْلَتَيْنَا
عِيْدٌ مِنَ الله عَطِيَّةٌ وَمِنَّةٌ
لِلْمُؤْمِنِيْنَ الصَّائِمِيْنَ القَائِمِيْنَا
فَيَارَبِّ تَقَبَّلْ مِنَّا كُلَّ طَاعَةٍ
وَاحْشُرْنَا فِي جَنَّاتٍ أَجْمَعِيْنَا
وَفَرِّجْ هَمَّاً وَكُرْبَةً أَصَابَت أَهْلِيْنَا
فِي عِرَاقٍ وَغَزَّةٍ وَضَفَّةٍ وَشِيْشِيْنَا
وَفِي كُلِّ بُقْعَةٍ قَدْ وَحَّدَكَ أَهْلُهَا
وَسَبَّحُوا لَكَ وَخَرُّوا سَاجِدِيْنَا
وَانْتَقِمْ لَنَا وَلَا تَكُنْ عَلَيْنَا
وَاقْصِمْ ظَهْرَ الْغُزَاةِ الظَّالمِيْنَ
وَأَحِلَّ سِلْمَاً فِي الْبِلَادِ وَأَمْنَاً
وَاهْدِ للِْحَقِّ قُلُوْبَ الْعَالَمِيْنَا
وَثبِّتْنَا عَلَى الْحَقِّ وَبِهِ نَعْمَلُ
وَأَسْكِنَّا فَسِيْحَ جَنَّاتٍ وَعِليِّيْنَا
قَدْ قَرَّتْ يَا إِلَهِي عَيْنُ النَّبِيَّ
بِالصَّلَاةِ وَقَرَّتْ عُيُوْنُ الْمُؤْمِنِيْنَا
فََأَنِلْنَا مِنْكَ هَدِيَّةً وَمِنَّةً صَلَاةً
فِي الْقُدْسِ وَأَهْلِهَا حرَماً آمِنِيْنَا
صَلَّى الله عَلَيْكَ يَا عَلَمَ الْهُدَى
أَنْتَ الْحَبِيْبُ أَنْتَ خَيْرُ الْمُرْسَلِيْنَ
وَأَنِلْنَا مِنْهُ شَفَاعَةً وِاسِقِنَا
شَرْبَةً تَرْوِي ظَمَأَ الظَّامِئِيْنَا
قَدْ رَجَوْتُ مِنْكَ الْجُوْدَ تَعَطُّفَاً
يَا مَنْ لَا تُرِدّ سُؤْلَ السَّائِلِيْنَا
وَارْزُقْ كُلَّ مُتُعُفِّفٍ رِزْقَاً
يُغْنِيْهِ ذُلَّاً أَنْتَ أَكْرَمُ الْأَكْرَمِيْنَا
وَامْسَحْ دَمْعَةَ يَتِيْمٍ وَأَسْعِدْهُ
فَكَمْ عَنْهُ قَدْ شُغِلْنَا وَتَنَاسَيْنَا
وَاشْفِ كُلَّ مَرِيْضٍ وَمُبْتَلَى يَــا مَن
أَزَلْتَ عَنْ أَيُّوبَ الضُّرَّ .. آمِيْنَ آمِيْنَا
وَأَقِلْ عَثْرَةً وَاغْفِر ذَلَّةً قَدْ أَسْرَفْنَا
فَنَحْنُ بِرَحْمَةٍ مِنْكَ وَجُودٍ طَامِعِيْنَا
قَدْ رَجَوْنَاكَ فَلَا تُرِدَّنَا خَاسِرِيْن
فَسُبْحَانَكَ إِنَّا كُنَّا لِأَنْفُسِنَا ظَالِمِيْنَا
فَيَارَبِّ أَعِدْهُ عَلَيْنَا يُمْنَاً وََبَرَكَةً
وَاجْعَلْنَا بِفَضْلِكَ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَا

بقلم همام محمد الجرف
1شوَّال \1429 هـ
‏30‏/09‏/2008

*****************
يا عيــــــــــــد

يَاْ عِيْدُ عُدْتَ، وَغَيْبَةُ الأَحْبَاْبِ *** تُدْمِيْ قُلُوْبَ فَطَاْحِلِ الْكُتَّاْبِ
فَيُدَبِّجُوْنَ قَصَاْئِدَ الشَّوْقِ الَّتِيْ *** نَكَأَتْ جِرَاْحَ الْفَنِّ وَالآدَاْبِ
فَرَوَىْ رُوَاْةُ الْعَاْلَمِيْنَ رِوِاْيَةً *** مَمْزُوْجَةً بِمَحَبَّةِ الأَصْحَاْبِ
فِيْهَاْ مِنَ الْوِدِّ الْقَدِيْمِ عَرَاْقَةٌ *** مَقْرُوْنَةٌ بِعَرَاْقَةِ الأَنْسَاْبِ
وَبِهَاْ مِنَ الشَّاْمِ(1) الْحَبِيْبَةِ شَاْمَةٌ(2) *** زَاْنَتْ خُدُوْدَ كَوَاْعِبٍ أَتْرَاْبِ(3)
تَحْكِيْ وَتَشْرَحُ مَاْ يُعَاْنِيْ غَاْئِبٌ *** عَنْ أَهْلِهِ مِنْ هَجْمَةِ الأَحْزَاْبِ
أَحْزَاْبُ عُصْبَتِهِمْ تُحَاْرِبُ شَعْبَنَاْ *** وَتُكَرِّسُ الإِرْهَاْبَ بِالإِرْهَاْبِ
وَمُسَيْلِمَاْتُ(4) الْعَصْرِ صَاْعُوْا بَعْدَمَاْ *** طَرِحَتْ سِجَاْحُ(5) سُلاْلَةَ الْكَذَّاْبِ
فَلِكُلِّ طِرْحٍ(6) مِنْ ذَوِيْهِ عِصَاْبَةٌ *** مَشْبُوْهَةٌ مَنْتُوْفَةُ الأَهْدَاْبِ(7)
كَالْغَاْنِيَاْتِ تَكَحَّلَتْ وتَبَرَّجَتْ *** لِلْحَمْلِ وَالتَّعْرِيْسِ وَالإِنْجَاْبِ
تَعْدُوْ عَلَى الأَرْوَاْحِ دُوْنَ جِنَاْيَةٍ *** وَتُصَاْدِرُ الأَمْلاْكَ كَالأَسْلاْبِ
وَتُدَنِّسُ الأَعْرَاْضَ فِيْ أَقْوَاْلِهَاْ *** وَفِعَاْلِهَاْ، وَعَمَاْلَةِ الأَغْرَاْبِ
وَتُؤَيِّدُ الأَعْدَاْءَ فِيْ عُدْوَاْنِهِمْ *** وَتُعَذِّبُ السُّجَنَاْءَ بِالدُّوْلاْبِ(8)
وَتُبِيْحُ لِلأَعْضَاْءِ كُلَّ مُحَرَّمٍ *** وَتُحِيْطُهُمْ بِحَصَاْنَةِ الأَلْقَاْبِ
وَتَضُخُّ نَفْطاً كَيْ تُبَرْطِلَ(9) طَاْمِعاً *** وَتَبِيْضُ لِلإِفْرَنْجِ(10) وَالصِّقْلاْبِ(11)
وَتُجَسِّدُ الأَوْزَاْرَ(12) فِيْ وُزَرَاْئِهَاْ *** وَكِلاْبِ مَنْ يَعْوِيْ عِوَاْءَ كِلاْبِ
هَذَاْ وَزِيْرٌ لاْ يُشَقُّ غُبَاْرُهُ *** فِيْ حَوْمَةِ الأَزْلاْمِ(13) وَالأَنْصَاْبِ(14)
يُرْغِيْ وَيُزْبِدُ فِيْ وُجُوْهِ شَبِيْبَةٍ *** سَئِمَتْ تِجَاْرَةَ صِبْيَةٍ بِشَبَاْبِ
وَالنَّاْئِبُ الْمَعْتُوْهُ يَلْهُوْ مِثْلَمَاْ *** تَلْهُو الدُّمَىْ فِيْ مَجْلِسِ النُّوَّاْبِ
يَعْوِيْ وَيَنْبِحُ مِثْلَمَاْ تَعْوِيْ عَلَىْ *** حَمَلٍ(15) ذِئَاْبٌ فِيْ كُهُوْفِ ذِئَاْبِ
وَبَمَجْلِسِ الشَّعْبِ الْمُغَيَّبِ فِتْيَةٌ *** مِنْ فِتْيَةِ السِّمْسَاْرِ وَالْعَرَّاْبِ(16)
وَفُتُوَّةُ(17) الْغِلْمَاْنِ شَرُّ فُتُوَّةٍ *** مَطْعُوْنَةُ الأَنْسَاْبِ وَالأَحْسَاْبِ
وَالْبَرْلَمَاْنُ كَبُرْمَةٍ(18)، وَمَبَاْرِمٍ(19) *** دَاْرَتْ لِنَهْبِ مَخَاْزِنِ الزِّرْيَاْبِ(20)
وَالشَّعْبُ يَعْلَمُ، بَلْ يُكَرِّرُ دَاْئِماً: *** شَتَّاْنَ بَيْنَ الْعُضْوِ، وَالْمِزْرَاْبِ(21)
شَتَّاْنَ بَيْنَ زَرِيْبَةٍ(22)، وَجَمَاْعَةٍ *** سَجَدَتْ لِخَاْلِقِهَاْ بِذَاْتِ زَرَاْبِ(23)
ذَاْتُ الزَّرَاْبِ(24) تَشَرَّفَتْ بِمُحَمَّدٍ *** وَسَمَتْ عَلَى الأَسْوَاْرِ وَالأَبْوَاْبِ
صَلَّىْ بِهَاْ خَيْرُ الأَنَاْمِ صَلاْتَهُ *** مِنْ غَيْرِ حُرَّاْسٍ وَلاْ حُجَّاْبِ
صَلَّىْ بِهَاْ أَصْحَاْبُهُ مِنْ بَعْدِهِ *** مِنْ غَيْرِ بَصَّاْصٍ(25) وَلا بَوَّاْبِ
حُرَّاْسُهُمْ أَصْحَاْبُهُمْ، وَمَحَبَّةٌ *** تَسْمُوْ عَلَى الأَعْجَاْمِ وَالأَعْرَاْبِ
فِيْهَاْ مِنَ الإِيْمَاْنِ نُوْرٌ خَاْلِدٌ *** مُتَكَاْمِلُ الْغَاْيَاْتِ وَالأَسْبَاْبِ
نُوْرٌ أَنَاْرَ دُرُوْبَهُمْ وَدُرُوْبَنَاْ *** رُغْمَ انْحِرَاْفِ الرَّيْبِ(26) وَالْمُرْتَاْبِ
سَيَظَلُّ فِي الآفَاْقِ نُوْرُ رِسَاْلَةٍ *** قُدْسِيَّةِ الأَرْحَاْمِ(27) وَالأَصْلاْبِ(28)
تُهْدِي الْهُدَاْةَ بِلَيْلِنَاْ وَنَهَاْرِنَاْ *** كَالشَّمْسِ تُشْرِقُ فِيْ ظَلاْمِ عُبَاْبِ
وَتُعِيْدُ لِلْعِيْدِ الْمُحَاْصَرِ بَسْمَةً *** مَقْرُوْنَةً بِتَحَرُّرٍ وَثَوَاْبِ
وَتُحَوِّلُ الأَعْيَاْدَ أَفْرَاْحاً لِمَنْ *** جَاْرَتْ عَلَيْهِ عِصَاْبَةُ الأَذْنَاْبِ
وَيَعُوْدُ يَوْمُ الْعِيْدِ بَعْدَ حِصَاْرِهِ *** حُراًّ مَدَى السَّنَوَاْتِ وَالأَحْقَاْبِ(29)
وَتُعَيَّدُ الأَعْيَاْدُ بَعْدَ حِدَاْدِنَاْ(30) *** وَيُرَحِّبُ الأَحْبَاْبُ بِالأَحْبَاْبِ

*******************

بطاقة عيد إلى أمتي

قد فاتَ عيدٌ - أمتي - بجمالهِ .. فأتاكِ عيدْ
لا تحزني لفواتهِ .. واستقبلي العيـدَ الجديدْ
هو رائعُ الإشراقِ أضحى مثلَ هاجرَ في الصعيدْ
إذ لاحَ زمزمُ ظـامئاً يسعى إلى ثغر الوليدْ !
هو سـاطعٌ كسرور أحمدَ كلما قدِم الوفودْ
هو ضاحكٌ رغم اليهودِ..وكلِّ أذنابِ اليهودْ
وبرغم مامكروا وماحشدوا لديني من حشودْ
ما كنتُ أيأسُ أن أرى الإسلامَ في الدنيا يسودْ
أتَراه عيني ؟! ليس همّي ..كلُّ همي أن يعودْ
ستـراهُ أجيالٌ لنا .. و يـراه أشبالٌ أسودْ
فعقيدةُ الإسـلام تزحفُ رغم أثقالِ القيودْ
في الأرض تزحفُ دعوةُ الإيمان تجتاحُ السدودْ
زحْفَ الوفودِ إلى الحجاز تدفّقوا عبر الحدودْ
أوَما سمعتِ هتافَهم" لبيكَ " يَدوي كالنشيدْ !
يدوي بأعماق الصدورِ .. وكلِّ آفاق الوجودْ
أوما رأيتِ جباهَهم في الليل عطّرَها السجودْ!
وملائك الرحمـنِ ترفعُ كلَّ نجـوى للودودْ
حتى إذا برقَ الصبـاحُ ، فكان عيـداً للوفودْ
فاستقبلي هذا الصبـاحَ بكل ألـوان الورودْ
فالمسجد الأقصى يعودْ ..مادام ذا الأضحى يعودْ
قد عاد عيدكِ- أمتي - فاستقبلي العيدَ السعيدْ
وبطاقتي يا أمتي : (( أنتِ بخير ٍ.. كلَّ عيدْ ))



***********************

تمـرُّ عليكم الأعيـادُ حزنـى
عبدالناصر منذر رسلان

أحييّكـــم بعيــدكـــمُ السعيــــدِ *** أحييّ وقفــة َ الشعبِ العنيـــدِ

وألثـــمُ جبهــةَ الطفــلِ الكبيــــرِ *** يصـونُ الأرضَ يهزأُ بالوعيدِ

أعــانقُ كلَّ صنديـــدٍ أبــــيٍّ *** تفيـّـأ تحــتَ هــامــاتِ البنــود ِ

فيــا أبنــاءَ يافــا قــد صبرتـــمْ *** فكنتـــمْ شامخيـــنَ كما الأسود ِ

ويـــا أبنـــاءَ غــزَّةَ هل وُلدتـمْ *** عمالقــــة ً بأزمـــان ِ العبيــد ِ

فكنتــمْ صحــوةً منْ غيــرِ حــدٍ *** وكــمْ منْ صحـوةٍ فوقَ الحدود ِ

تمــــرُّ عليكم ُ الأعيــادُ حزنـى *** ( وأنتـــمْ ثائرونَ على القيــودِ)

وفــي أعنــاقكم رايات نصــــرٍ *** تــرامتْ دونهــــا كلُّ الحشــود ِ

أضفتــمْ صفحــةَ التقــويم ِعيداً *** كفاحيــاً ..يُعــدُّ بألــف ِعيـــد ِ

أتـى زمــنُ البطولـة ِ فاستعـدوا *** لدحـــرِ الغاصبِ الباغي العنيدِ

فمنْ رحــمِ البطولـةِ سوفَ تنمو *** سرايانا.. وتورقُ منْ جديـــــد ِ

دفنتـــمْ في الثـــرى أعتى يهـود ٍ*** وقلتــمْ للوغــى هلْ منْ مزيــد ِ


***************

(( من موافقات الأقدار أنّ أول عيد عيّده المسلمون
كان عيدَ الفطر .. بُعيْد غزوة بدر ..
فاجتمعت للصحابة فرحتان : فرحةٌ بالعيد ..وفرحة بالنصر ))
يعودُ العيدُ ياأحبابْ *** سعيداً يقرعُ الأبوابْ
يُحَيّينا .. ويُحْيينا *** ويدعونا إلى المحرابْ
***
يعودُ الحبُّ للقلبِ *** وهل أحلى من الحبِّ؟!
فنَهنا بالجنَا العذبِ *** وندعو الله َ: يا توابْ
***
نرى الفقراءَ قد ناموا *** وفي الأكبادِ آلام ُ
وقبلَ الصوم قد صاموا *** وأنتَ الرازق الوهّابْ
***
فكبِّر يا أخا الإسلامْ *** فهذا أسعدُ الأيامْ
وهيّا نمسح الآلامْ ***ونسقي الخير َبالأكوابْ
***
دموعُ القدس خلف النارْ *** تنادي موكب الأحرارْ
فكبّرْ .. دمِّر الأسوارْ *** فربُّك هازمُ الأحزابْ
***
أيا عيدُ متى النصرُ؟ *** متى حطينُ أو بدرُ؟
تُرى هل يشرقُ الفجرُ ؟ *** ونفرحُ فرحةَ الأصحابْ
* * *










 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
أجمل, العيد...قصائد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc