unpef لنكن صرحاء و لو لمرة مع أنفسنا

[scot.b]

لا زلت أتذكر يوم أن أعلنت الكناباست الإضراب رفضا لقانون العار آنذاك و كان ذلك في خضم التحضير للإنتخابات التشريعية فقرر الكناباست و تراجع الإنباف و لازلت أتذكر ما قاله الصادق دزيري ٱنذاك ٫٫ .......المصلحة العليا للبلاد قبل أي شيئ ٬، و أضرب الكناباست لأن أسطوانة المصلحة العليا أصبحت لا تسمن ولا تغني من جوع لا لشيئ سوى أنها تعزف كل مرة فيها إستحقاق .المهم أنه بعد الإضراب تحقق ما تحقق للكناباست و تحقق ما تحقق للمدراء فتحولت مصلحة البلاد إلى مصلحة العباد وأندثر في هذه المسرحية ألإنبافية المعلم المسكين باسم البطنية عفوا الوطنية .إذن رجاأ يا من تختبؤون وراء الأسماء المستعارة كونو شجعانا و أعترفوا بما إقترفه رؤساؤكم في حق بني جلدتكم فليس من العيب أن نخطئ لكن العيب هو عدم الإعتراف و التمادي في الخطأ و أكثر من ذلك أن نعلق فشلنا على شماعة الغير لقد أصبحتم كالغريق يتعلق بأي شيئ حوله و لو كانت قشة كل يوم أغنية .......سنفضح .............المؤامرة .........الحقائق....الملفات .............البراهين...........و الحقيقة التي ليس لأحدكم الشجاعة الأدبية لقولها و هي الخوف من مواجهة المجهول إذا قررتم الإضراب فأنتم لستم متأكدين ما إذا كانت ذخيرة الحرب ستشارك أم لا في الحرب لأنها عرفت و قررت التخندق في مكان لا تصيبها فيها النيران الصادقية عفوا الصديقة