نعم يوجد في الجزائر شباب بنسب كبيرة
لكنه اليوم : هو غير مؤهل لإنجاز تلك المشاريع
ليس إنقاصا منه
بل لأن الدولة قد جعلت منه شخص غير مفيد
من أجل إستغلال الشباب الجزائري في الأعمال الصناعية و التقنية و التكنولوجية
يجب إعادة هيكلة مؤسسات الدولة التعليمية
و إنجاز مشاريع تعليمية في تلك المجالات
و تشجيع الشباب على الإلتحاق و تعلم التخصصات التقنية
و منها إعادة إحياء التعليم التقني
و توسيع مهام التكوينات المهنية
و فتح شراكات تعليمية بين الجزائر و ألمانيا
عن طريق إستقدام خبراء ألمان ليدرسوا الشباب الجزائري
و الحمد لله ، يوجد المال
و لن يطلب الخبير الألماني حالة قدومه للجزائر
لن يطلب أجر أكثر من الأجر الذي تأخذه إليسا و نجوى كرم في حفلة ساعة غناء
لهذا ، لو أراد المسؤولين الجزائريين إستغلال الشباب الجزائري في ما يفيد
فيجب عليهم تطبيق ما قلته أعلاه
و تطبيق ما قلته أعلاه ، يعني في نظرهم :
إلغاء جميع الإصلاحات التي مست المنظومة التعليميبة و المهنية في العشرة سنوات السابقة
و هذا ما يصعب على الوزير ، تطبيقه
الأمر شائك
الله يجيب الخير