![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||||||||||||
|
![]() سلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
ـــــ°°ـــــــــــــــــــمُفرداتـٌـقُرآنيـَّـــــ ــــــــــــ°°ــــ تفسير وبيان ألفاظ ومعاني سورة يونس الجزء الرابع [من65 إلى89] [font="] اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
[font="] اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
[quote=[/font]رحيق الكلمات;1056800539] وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته معنى قوله تعالى ((وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالًا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ (88) قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (89))) يونس * لاحظ في هذه الآيات الذي دعا الله تعالى هو موسى عليه السلام لكن الله تعالى قال ((قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا)) في الدعاء موسى فقط والاستجابة مثنى موسى وهارون عليهما السلام ماذا تفهم وتستنتج منها زِينَةً وَأَمْوَالًا : " زينة" ، من متاع الدنيا وأثاثها ، (وأموالا) من أعيان الذهب والفضة اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ : هذا دعاء من موسى، دعا الله على فرعون وملئه أن يغير أموالهم عن هيئتها، ويبدلها إلى غير الحال التي هي بها، وذلك نحو قوله: مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا ، [سورة النساء: 47]. يعني به: من قبل أن نغيرها عن هيئتها التي هي بها الآية 88 من سورة يونس تفسير الطبري قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا : (قد أجيبت دعوتكما) ، قال: كان موسى يدعو، وهارون يؤمن، فذلك قوله: (قد أجيبت دعوتكما). وأما قوله: (فاستقيما) ، فإنه أمرٌ من الله تعالى لموسى وهارون بالاستقامة والثبات على أمرهما الآية 89 من سورة يونس تفسير الطبري الله تعالى قال ((قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا)) في الدعاء موسى فقط والاستجابة مثنى موسى وهارون عليهما السلام فإن قال قائل: وكيف نسبت " الإجابة " إلى اثنين و " الدعاء "، إنما كان من واحد ؟ قيل: إن الداعي وإن كان واحدًا ، فإن الثاني كان مؤمِّنًا، وهو هارون، فلذلك نسبت الإجابة إليهما، لأن المؤمِّن داعٍ تفسير الطبري |
|||||||||||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc