تعلق قلبه مذ كان صغيرا بالقران فكان من حفظة كتاب الله
شاء الاقدار ان يموت والداه و هو في 20 كم تمنت امه ان ترى حفل زفافه و كم حلم ابوه الحاج عمر ان يداعب حفيده و لكنها الدنيا تخطف منا الاحلام لتبقي على الالام
انكسر فؤاد الفتى و سكن منزله الحزن مزق الحزن جدران بيته لتصل معاناته الى جميع جيرانه كيف و هو الذي يجالس الوحدة في بيت رحل منه ابواه كيف و هو الذي لطلما اراد ان يرسلهما لزيارة بيت الله فحملت يداه نعشيهما ذلك اليوم المهيب الذي تعالى فيه النحيب
بفففففف باينه مفبركنهالو مسكين ههه
كملنا عليه
ماكانش حزن كي فقدان الوالدين