انا الذي *شاب *راسي .. و * ابيضت كل شعرة من *جسدي المتورم *انا الذي سقطت استاني و تلعثم لساني .. انا الذي اعورت اعيني و احدودب *ظهري.. انا الذي *ارتجف. وحدي * و اختل عقلي.. انا الذي *اقرا الورقة بالمقلوب. *وتمزقت *افكاري *و *محفظتي .. انا الذي *نذرت. كل *هذا ا *و بعت *نفسي. للاطفال *بوم كنت *قويا.... انا الذي كنت مصنعا. ينتج. العقول التي. *هي *الان واقفة في *كل *مكان *...لكن *رغم *ما *انا عليه الان قالوا عليك ان تجلس *في مقاعد. التكوين وانا الذي خاصرتي. لم تعد *تقوي. علي الجلوس حتي علي الحرير * لكن *انت *من وقع لي هذا. *سيوقع. *لك *غضب من *فرق السحب *التي لا بخلف *وعدها... انا الذي اصبحت. فارغا *اجوف *كالانبوب * ..يريدون ان *يملووا *هذا *الفراغ *بلعبة لا يقبلها *حتي المنغوليون. من *الاطفال...
التكوين الكفن
قبل *ان *تقرر *بتدوين علامة j'aime * لتكوين الذل *والانهزام * *عد بنفسك *اخي المعجب بهذا النوع من الانفصام ( سخصية قديم *في ثوب جديد) الي سنين مرضت *شيبتك و *سودت ملامح وجهك *و اغمستك *في وحل الامراض عد الي الخلف واقرا فيه عمرك
الذي ضاع بجرة قلم و توقيع عميل عد الي الخلف * و تذكر تلك السنين *التي. كانت ترفع راسك عاليا و التي كنت *لا تستقبل *فيها الناس في *قسمك *الا *كما المصلين *يدخلون حفاة * الي دور العبادة *... *عد الي الخلف و اقرا علي ونصفحات السنين *...كم كنت مقدسا كما الرسل... *و الصالحين من *البشر *وكيف *كنت تهتز *حبورا و فخرا *عندما تسال عن مهنتك .. *خد بربك مراة ماضيك وانظر *من خلالها يوم ذهبت تطلب يد امراة زلزلت عواطفك و جمدت * دما يسري في عروقك * شغفا بها * و رسمت لهم هويتك. * *...اخبر * حفار قبرك كيف انهم. *اختلت عقولهم. *و اعورت عيونهم. * عندما عرفوا من يكون هذا الدي *سيبني. *بابنتهم *دار المودة *.. *سر معي و لا تحزن علي رصيف التاريخ *يوم كنت * القداسة بعينها.... * تحت اقدامك تنتهي حياة *الجهل * و تستبقظ ايام *ترفع اعلام النور الذي كنت انت المصباح فيه *...تلك جنتي *رغم *اني لم اكن ادري *اني *من اهلها. اتنعم * بين *انهارها *و بساتينها *.... لكني..لم *احسن الاستمتاع بها لاني كنت اطن. حقا انها جنة الخلد التي لا تفني ...اه ... *واليوم في زمن *لم اكن *ادري انه سينتزعني عنوة *منها و يرميني *كما الزبالة في قمامة الاوباش الذين *هم *اصلا منها *لم اكن ادري انه ياتي يوم *اصبح فيه *شيطانا يتهرب منه حتي الاطفال *... او *مخبولا... تتهكم *به النسوة و هن بغتسلن ربما بما *رشهن *ذات. يوم من ينابيع * جنته .. *لو كنت ادري ان *الايام *حمقي * *كما المجانين * تبيعك في سوق *بزنسة * ملوث بالمكر *عبدا حقيرا .، كنت ارفض ان اخرج من رحم امي المسكينه التي *اقامت الحفلات بالبارود *يوم * قالوا لها اني اصبحت استاذا... كنت اعلنها حربا *مع امي * ا فجر *نفسي داخل بطنها كي لا اخرج *الا * ملطخا بدمي *وبعضا من *دمها.... اه و اليوم *يرسل الي ورق اخرص اوقع فيه محضر *وفاتي *بلا سبب ... ادوس فيه علي *خبرتي بيدي *المتورمة *كتورم افكاري * المحنطة *بسموم *الاهانة * التي ياما وقعت شهادة نجاح *جيل و اجيال... *اليوم انا مجبر ان ادفن راسي بيدي تحت *تراب التاريخ و ارمي بنفسي الي *سراب ممزق *الخيوط *في شارع مجنون من *بقايا *حرب قذرة *...هم *صنعوا لي هذا الثابوت المحفوف *بالصدا المسموم * هم *قرروا ان يدفنوني *حيا * ملفوفا في كفن من *ورق * يلمع *سما *.،.اوقع فيه *زوالي كما * الضباب في يوم من ايام *الربيع. * ثم الي القمامه... تبا لكم *سيشنقكم غضبي و حزني يوم * تبيض وجوه و اخري الي *سواد *ابدي ... لقد نحرتني *هذا هذه الاستمارة الكفن ... تبت يدا من وقعها كما تبت يدا ابي لهب . هل *الان تنخرط *مع الذين وقعوا *j'aime * ان فعلت فانت لا تحسن *حتي ذوق الاحلام . ثم انظر ماذا يفعل بنا *الان * مفتي الوزير ..... وحيد*
ا
كفن التكوين