اذا كانت التقابة القوية التي تحمل هموم الاستاذ مغيبة فهذا يعني خيانة. عظمي تحاك ضد الاستاذ خاصة الايل للزوال الذي طالما نادي بالادماج دون قيد لانه حق مغتصب لذلك اوجه لاخوة في الثانوي ادا. ارادوا ان لا تقبر. نقابتهم انتقاما منها في قضية العيدي وتمريغ الوزير في الوحل ..و الذي بدا واضحا ان امرا ما يحاك ضد هذه النقابة التي عرفت باركاعها للوزراة ....علي الاساتذة ان يخافظوا علي هيبة الكناباست لان المسالة ليست في الادماج بل يراد قبرها و مغازلة. الاتباف للعب دور الاجتيا. التي تاكد. انها ماتت دون رجعة. فكان لا بد من البديل الذي يبدو انه وجد بسرعة مقابل ذفن الايل للزوال في صمت و تحت. مباركة النقابة و نفاق منظريها و اللعب علي اعصابهم الكناباست في خطر لكن مادام. يملك الرجال وايضا مفاتيح الباكالوريا يمكنه ان يرجح الكفة. لصالحة والا كبر اربعا عليك يا كناباست..،