اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thawizat
كنت دائما في كل مشاركتك متحاملا على لقبايل تكاد تذكرهم في كل مرة بسبب أو بدون سبب لكن الآن صدقا اشكر الاخت مريم كثيرا لأنها قالت لنا سبب عقدتك المستعصية التي تثبتها أكثر في كل مشاركة باسلوبك الإستفزازي و بالتحذلق و المراوغة و اللف والدوران و الهروب للامام فبدل اجابة الأخ رؤوف الذي طرح سؤالا سهلا احضرت لنا قصة أو نكتة كما سماها الأستاذ يحي
حتى إن كانت حقيقية مع تحفظي فهذه السيدة القبايلية حرة في إبداء رأيها و فيما ما تقوله لكن ما تقوله ربما ينطبق عندها و لا يعمم بأي حال من الأحوال عند كل لقبايل
لأنني أرى أن الزواج المختلط نادر جدا عندنا فالقبايلي لا يتزوج بغير لقبايليات إلا في حالات نادرة بل إن منهم من تعجبه إحداهن لكن يبطل لما لا يجدها قبايلية
وحتى زواج قبايلية بغير لقبايلي قليل جدا جدا وهذا لأنكم أنتم من تتهافتون من كل حدب وصوب علينا طبعا مرحبا بالكرام بصح أمثالك لا مرحبا بكم وبما أن حسنكم العربي و جمالكم كبير لماذا أنت وأمثالك تتهافتون على الأمازغيات و لقبايليات بصفة خاصة لماذا هذا السؤال يطرح نفسه كثيرا تزوجوا فيما بينكم أو زوجوا أخواتكم للامازيغ اه نسيت هم لا يريدون
ثم يا أكبر عنصري صورت النساء لقبايليات الجبليات الاصيلات الحرات اللواتي أنشأن رجالا ونساءا ونعما هم كأنهن مساكين و يبكين ويندبن و يشتكين و الحقيقة لم أجد أكثر منهن فخرا ، خاصة الجدات يتكلمن عن ما كن يقمن به بكل فخر و يقلن يا ليت الشباب يعود يوما ليقمن بما كن يقمن به
و أزمور يا محترم تجمعه كل العائلة الأب الجد ، الأخ ، الإبنة ، الزوجة حتى الجدة كل بما يستطيع لما فيه من متعة رائعة ، و الله لا يوجد أحلى من جني الزيتون مع العائلة مع كل الحب و الود لن تشعر أبدا بالتعب
لذا لا تنصب نفسك مدافعا عن نسائنا و انكم أنتم منقذون و فرسان النور و الشهامة كما تقول هههههه لنا احليل فلاك في حين هن فخورات بما يفعلنه و لا يشتكين بل يشعرن بالسعادة والفخر لما يخدمن ابائهن واخوتهن وأزواجهم من بعد
ثم تصورنا وكأن لقبايليات لسن متعلمات في حين الحمد لله أنت تعلم جيدا من نحن
فقط تعليق على أخر ما قلته لما تتزوج احداهن عندنا فهي تتعلم بسرعة لقبايلية وتتأقلم أما عندكم فحتى إن لم يكن مشكل اللغة فهناك مشكل عويص جدا و هو الغيرة ثسمين ، ثسمين نساؤكم الغيورات إلا من رحم ربي ما يخلهاش تعيش ترنكيل
|
محقة أختي ثاويزات... و بالضبط في نقطة قطف و جمع آزمور... فتلك لحظات لا تتكرر على طول السنة... حيث تتخللها أجواء الفرح و البهجة، إذ تجتمع العائلة الكبيرة و يتبادلون أطراف الحديث و المزاح تارة، و تارة أخرى بإنشاد الأهازيج و هم منهمكين في جمع آزمور، و اللحظة الأهم، هي تناول الغذاء في تلك الأجواء الطبيعية و الهواء العليل خصوصا إن كان الطبق طاجين لحم غنم أو كسكس يا سلام... و الله ذكرتني بذكريات لا تنسى...