اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع اليعربي
لقد كانت هذه النقاشات مجدية في بدايات الثمانينيات في وقت حشمة المرأة وقلة وسائل الغواية، من موبايل وانترنت وكاميرات وبريد إلكتروني ومنتديات وغيرها
أما اليوم فصار خروج المرأة يكاد يكون هو الأصل وماعداه هو الفرع وهو الشاذ، ولم يعد هذا مطلب المترجلات المنسلخات بل حتى من يزعمن التقوى والتدين والتجلبب والتخمر تراهن يفرطن في كل شيء إلا في المنصب الذي يدر مالا، ويرجلهن بطريق آخر هو طريق المادة والاستقلالية.
لقد أصبحت الإدارات اليوم تعج بالعنصر النسوي والاختلاط المحرم ظاهرا، الرجل إلى جنب المرأة والمرأة إلى جنب الرجل، في المكاتب والإدارات والمدارس والمشتشفيات......... بل حتى في الشركات الخاصة والمؤسسات الاقتصادية.
لقد انفرط العقد، وصار الأصل فرعا والفرع أصلا
ولشدة حاجة الرجال، فكثير مايشترط الرجال العاطلون عن العمل، أو الذين لم يجدوا عملا زوجة عاملة، حتى يحفظ ماء وجهه، وأي حفظ هو؟؟................ نحن في آخر الزمن
|
لا أشاطرك الرأي لأنني أن الخير لا يزال في نساء الجزائر, العاملة هي الشجرة التي تغطي الغابة, لأن هنالك من هن متلتزمات ببيوتهن , فقط عليك البحث أخي الكريم.