طرائف في الإعراب والتي توهم قارئها بإعراب مختلف عن وجه إعرابها الصحيح وهي كالتالي:
*أتانا محمدٍ في البيت
عندما ترى التنوين بالكسر على كلمة محمدٍ يجن جنونك وتقول أنها خطأ مطبعي على اعتبار
أن أتانا فعل ماضي من الفعل أتى ولكن لو علمت أن (الأتان) هي أنثى الحمار و(أتانا) المثنى
منها فيصبح محمد مضاف اليه وعلامة جره الكسرة وحذفت نون المثنى للإضافة.
*أكلت ديكاً وديكاً
للوهلة الأولى تظن أن ديكا الثانية عطف على الأولى ولكن يتبين لك الخطأ عندما تعلم أن
وديكا تعني سمينا أي نعت لديك الأولى ومعنى الجملة (أكلت ديكا سمينا).
*أن الطفل كريم
هل تظن أن الطفل إسم أن وكريم مكون من حرف الجر (الكاف) وريم إسم مجرور هذا خطأ
تصحيحه (أنّ) بمعنى تألم فيكون المعنى (تألم الطفل كريم) أي اسمه كريم.
وغيرها الكثير من الأمثلة التي تبين مدى جمال هذه اللغة وأصالتها وثرائها
ويكفي أنها لغة القرآن الكريم
للأمانة الموضوع منقول....