-نعم أيها السادة الآيلون للزوال فكما تلاحظون هو العد التنازلي لرئاسيات 2014 وكما تلاحظون أيضا أن سي سلال بدأ الحملة مبكرا لينط من ولاية لولاية .دون أن ننسى أكذوبة عدل للسكنات و......و......
إذن الحكومة في الوقت الراهن لا تحبذ التشويش ومستعدة لجعل ماهو مستحيل ممكنا لأنها وببساطة لعبة إسمها الضرورات تبيح المحظورات في سبيل عهدة رابعة.
والدليل على كلامي القاطع هو إضراب الكناباست الأخير التي كانت في منعرج خطير بعد إصرار وزير التrبية على عدم الإستجابة خاصة لدمج الأستاذ العضو .ولكن هيهات هيهات قرار من الحكومة بقبول إدماج هذا الإستاذ في سبيل الحملة التي لا تحتاج تشويش.
ربما أكثرت من الكلام ولكن ما هو أكيد أنها الفرصة المناسبة لغسل تسمية العار ولن يتجلى ذلك إلا بإضراب مفتوح.