لماذا إيران وشيعتها خطر؟

[أبو هاجر القحطاني]

الروافض يحتفلون بذكري الأئمة المعصومين في الخـرطوم!!؟؟

ويستمر تحرك الروافض في بلاد السودان الحبيب بلا حسيب أو رقيب ، ،فهاهي مستشارية الفسق والفجور (المستشارية الايرانية بالخرطوم)، وبالتعاون مع معهد الضلال (معهد الامام جعفر الصادق).
يحتفلون بمناسبة ميلاد ثامن الإئمة الإمام علي بن موسي الرضا عليه السلام .
وهو أحد الأئمة الاثني عشر المؤلهين من الروافض , ,ويدعون لهم العصمة ,والقدرات الكونية ,وعلم الغيب ،وغيرها من صفات الألوهية تعالي الله عما يشركون.
والائمة أنفسهم برئيون براءة الذئب من دم ابن يعقوب ، من الرافضة ودين الرافضة.

نـص الـخــبــر

أقام معهد الإمام جعفرالصادق (ع) بالخرطوم بالتعاون مع المستشارية الثقافية لسفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالخرطوم إحتفالاً بمناسبة ميلاد ثامن الإئمة الإمام علي بن موسي الرضا عليه السلام .
في صبيحة الثلاثاء الموافق 17/9/2013م بمباني معهد الأمام جعفرالصادق (ع) أقيم إحتفالاً بمناسبة ميلاد الإمام علي بن موسي الرضا عليه السلام .
وقد بدأ الإحتفال بكلمة السيد الدكتور/ سفيان الرفاعي مدير المعهد هنأ فيها الحضور بهذه المناسبة العظيمة و شكرهم علي مشاركتهم .
وكذلك تحدث السيد/ حسيني درقه مشرف المستشارية الثقافية لسفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالخرطوم شاكراً لإدارة المعهد مبادرتهم الكريمة لإقامة مثل هذه المناسبات ومن خلال كلمته التي ألقاها تحدث عن شخصية الإمام الرضا (ع) ومقامه وكراماته ،وكما أشارفي حديثه الي عدد من أقواله المأثورة.
ومن ضمن فقرات البرنامج قدّم الطلاب قصائد ومدائح و قراءات شعرية من المثنوي المعنوي في ثناء آل بيت النبوة (ع) لمولانا جلال الدين الرومي نالت استحسان الحضور .
في كل دول العالم سفارات الدول تتحرك في مساحات محدودة وبأجراءت معقدة ومقيدة وبأذون محددة . .
الامع سفارة الديني الرافضي في السودان ،يترك لها الحبل علي القارب , لتعوس ماتعوس من الفساد ونشر للعقيدة الفاسدة والدين الرافضي الكريه.
ولمن لا يعرف ماهو معهد الأمام الامام جعفر الصادق :
هو من أخطر مراكز التشيع؛ إذ لا يقبل سوى حَفَظَة القرآن الكريم، ويلاحظ تركيزهم على حفظ القرآن ممن لا يحملون علوماً شرعية أخرى لهدف واحد وهو قبول الناس واحترامهم لحافظ القرآن الكريم وخصوصاً أبناء الأرياف والقرى، ومن ثم وبعد التأثير عليهم حيث يرسل من حفظ منهم القرآن إلى قريته ويتبنى إما فتح خلوة له أو بناء مسجد يؤمه هو، أو أن يكون إمام مسجد القرية القديم، ثم يبدأ التأثير على أهل قريته وقبيلته. مع ملاحظة شروط القبول في هذا المعهد التي تخدم هذا الهدف المراد، ومنها:
أ – حفظ القرآن الكريم كاملاً.
ب – أن يكون عمر الطالب أقل من سبعة عشر عاماً.
ت – أن يكون الطالب سوداني الجنسية.
ث – أن يكون الطالب معافى من العاهات المستديمة.
ج – أن يكون الطالب صوفياً.
وبالطبع يشترطون ألا يكون للطالب علاقة بالسلفية أو اتصال بالعلوم الشرعية [6].