مصر تحت حكم عسكري

[ام راضية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like_an_angel

أنت مصدرك هو جريدة "اليوم السابع" التي يملكها النصراني ساويرس أحد رؤوس الإنقلاب على الشرعية والتحريض على مرسي والإخوان والمسلمين عموما
هل كل همّك أن تنقلي لنا أكاذيب حملة "تمرد" الإنقلابية ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like_an_angel

انتي دايما تعيّطي للشر -
هاهو توضيح بيان الجيش المصري الذي جاء ليرد مزاعم قيامه بانقلاب
أظن أن الجيش المصري ليس من زمرة القاتل المجرم خالد نزار .. لذلك ليس ضروريا أن تظنوا أن مصر سوف تدخل في نفس النفق الذي أدخلنا فيه المجرم خالد نزار ومن معه. أو الحرب التي تسبّب فيها بشار الاسد

كذ ّبت الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري ماكينة الكذب الإعلامي من إعلام العار والفلول , الذي يقول أن الجيش انقلب علي الشرعية , ونشرت بيانا يؤكد انحياز الجيش للشرعية , وعدم التفكير أصلا في ذلك وقال البيان نصا :

فى ضوء ما يتردد على لسان بعض الشخصيات على وسائل الإعلام المختلفة ، والتي تحاول توصيف بيان القيادة العامة للقوات المسلحة على أنه " انقلاب عسكري " - تؤكد المؤسسة العسكرية على ما يلى :
- أن عقيدة وثقافة القوات المسلحة المصرية لا تسمح بإنتهاج سياسة " الإنقلابات العسكرية " وقد سبق أن نزلت القوات المسلحة للشارع المصرى ولم تنقلب ، بل كانت دائماً تقف مع إرادة الشعب المصرى العظيم وطموحاته نحو التغيير والإصلاح .
- جاء بيان القوات المسلحة بغرض دفع جميع الأطراف السياسية بالدولة لسرعة إيجاد حلول للأزمة الراهنة والتوصل إلى صيغة من التوافق الوطنى الذى يلبى متطلبات الشعب المصرى .
- كما أننا نؤكد أن بيان القيادة العامة للقوات المسلحة يعد تفاعلاً مع نبض الشارع المصرى ، وقد أكد على أن القوات المسلحة لن تكون طرفاً فى دائرة السياسة أو الحكم ولا ترضى أن تخرج عن دورها المرسوم لها فى الفكر الديمقراطى الأصيل النابع من إرادة الشعب .

لا ادعي المعرفة لكم قراءتي للاحداث الحمد لله كانت صحيحة وهدا ما توقعته مند شهر مارس رغم انه تاخر لكنه تم
ولعلمكم لست متفاءلة لان الاحداث ستعرف مزيد من القتلي بين الطرفين حتي يتمكن الجيش من بسط سيطرته واتمن ان اكون مخطئة
الاخوان في هدا العام نظمو صفوفهم وعملو اتصالاتهم وحضروا انفسهم لمثل هدا اليوم ولن يستسلمو بسهوله ويتنازلو علي حكم ناضلو من اجله 80سنه وضيعوه في سنة
سؤالي للدين اتهموني بالسطحية في التفكير ما توقعاتكم لمستقبل مصر في ضل انكسار الاخوان