كثير من بني قومنا حسبوا ان الكاتب شبه الخضر الرجل الصالح ببن لادن صانع الارهاب في مشارق و مغارب بلاد المسلمين
لكن الشيء الذي أقوله هو انه لا احد فهم ما كان يسعى الكاتب الى شرحه و تجسيده ليفهمه عوام الناس
ثم اعيد عليكم السؤال لعلكم لم تفهموا السؤال (فهم السؤال يعدّ نصف الجواب)
اقتباس:
ما ذنب الصبي الذي قتله و ذبحه الخضر عليه السلام في حضرة موسى عليه السلام ؟
ما ذنب أطفال و شيوخ ماتوا في قنبلة أرهبت من لم يشهدوا قول لا إله الا الله و هم الكفار الأشرار ؟
|
جواب لا يتعدى الجملة فأين عقول الناس
و قلت في ردود أخرى إن موسى عليه السلام احتار و حار و سأل بالرغم من تحذير الخضر له لثلاث ، فكيف لا نحتار نحن اليوم و نسأل هذا السؤال ، ألم يسأل موسى عليه السلام من قبل ؟