المحسوبية ,,,,,,,,,,,,,,,,,,الى أين !!!!!

[issac noway]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

و أنا ارتحل بين اقسام المنتدى جلب و لفت انتباهي قسم المشاكل الاجتماعية لكن كنت نادرااا ما ادخل و ابحث في ثنايا مواضيعه و لم أفكر يوما في طرح الموضوع و دالك لكون المشااكل كثيرة و لا تعد و الافات صارت كزبد البحر لكن لا حديث للغفران فيها فنحن لا نتعامل مع الرحمان الرحيم بل مع مجتمع أفق و مقبل كالحيوان النافق لا يدري بما يحوم و يجول و يجب علينا كأفراد مجتمع جزائري اصلاحها و التوعية حول الكثير من أمور تهوي بنااا كل يوم الى اللاّقرار و ذالك يبدأ في 70 كمعلومة قالها استاذ و خبير جزائري فحواها أنّه في مطلع السبعينات تم تصنيف ثلات دول ستركب سفينة التحضر و التطور و الرقي و الدنو من العلية و اصحاب الفكر سبحان الله أتعلمون من تلك التلاث دول إنها كوريا الشمالية من اسياا و اسبانيااا من اوربا و الجزائر من إفريقيااا نعم نعم لا تتعجب نحن نزلنا و قفزنا للأسفل لا ادري أخي ربما حبنا للزحلقة و اللعب على اوتار اللهو و اسباب يعلمها احم قيادتنا الرشيدة و الان الاخت المفتولة العينين من اسيااا تلعب بقرارات أمريكا عفوااا ليس هدا بل تهددها نعم نعم تهددها الله عليك يا كوريا لكن أقولها و القلب يتقطع لمادا هم هكدا و نحن لا زلنا في الحضيض حسنااا دعنا ندخل في الموضوووع الدي جئت في طرحه و الدي هو المحسووبية


في الحقيقة لا يمكنني القول بأن المحسوبية او المعريفة و البيستون بالدارجة هي افة اجتماعية فقط بل هي أفة اخلاقية و سياسية و اقتصادية و كل شيء ﻷنّ من وراااءها تحدث أمور تدفع بالشاهد الى المقصلة الاخلاقية و نزع رأس القيم فقط أمّا الباقي فعادي يمكنه العيش ﻷننا بتنا بلا ,,,,,,,,,,,,, لم استطع قولها


المحسوبية في مضمون معناها قائمة على التفضيل الأعمى للغير و بالتأكيد هو لمن يخدم مصاالحه و له قرابة معه أو حاجة في نفسه ليقضيها و الاسباب كثيرة يمكنك أن تقيسها بقدر الامور التي تريد تحقيقها

الكارثة هي أن كلنا يتعامل بالمعريفة و لا تنكر انت يا قارئ الموضووع نعم هي تبدأ من الأعلى الى الأسفل تتدرج في سلم المجتمع و تطبع علينا كلنا انناا محسوووبيين و للأسف نبدأ بطرح الأمثلة الصمّاء و الناطقة المثال الأقوى هو في الوزاراة خاصة بال*يش إن أراد أحدهم أن يستقيل دعنا نقول يستقيل لكي نرطب المعنى لكل في الاصل كان علي استعمال الفعل المبني للمجهول و الحديث قياس نرجع نعم فعند الاستقالة مادا سيعين هل ستراه يقيم دورة و يختار الأكفأ لا لا لا هده عادة جاهلية ربما بل سيختار الأقرب فالأقرب حتى و لو يكن كفء و اهلا لها يا حبيبي عيني عليك أظن أنهم يعملون بحديث خيركم خيركم لأهله دعنا نحسن بهم الظن ربما خطأو في فهم الحديث فقط هدا كمثااال فقط ﻷنه بالتأكيد سيختار من يخدم له مصالحه و يضع الغطاااء عن معاشرات محرمة جرت مع أموال فاتنة فوق فراااش الشعب الغني الفقير المهم ننزل في المستوى فقط و أتمنى أنكم فهمتوو قصدي ﻷني أحيانا أضع استعارات و كنايات فتدور علي مروحة المعاني لا ان تروح عني بل تكون غليظة الأطراف فتقص شارب الحق و تعفي عن لحية الباطل و المعنى الصائب

كما قلت ننزل في المستوى فتلك السلطات ربما تستوجب التعامل بتلك الطرق لكن مادا عن المدير مثلا لو قلنا هناك استاااد الحمد لله متمكن جداا و له خبرة و مستواه عالي حيث درس التخصص المهم و هناك طالب جامعي له 24 من العمر لم يبلغ المستوى الدي يسمح له حتى بالتدريس في الثانوي لكنه يدرس اتعلم لمادا ﻷنه ابن اخت المديرة و هدا يبرركل شيء كمثااال فقط و أخونا المتمكن الله غالب جد لك و ابحث لك عن نسب كي تجد مبتغاك بين ايدي المديرة التي تلعب الغميضة عليك و انت مغمض العينين بشهاداتك

لكي نختصر القول لمادا كل هدا و الله عيب و عار و يهدم المجتمع حقيقة لمادا لا نختار الأكفأ لدينا اصحاب الخبرة و لدينا جيل الحمد لله مثقف لكن يحطمهم بل شخصيااا انا تحطمني مثل هده الافعال و انا لو اردت ان اتطرق لتطرقت خاصة في المستشفيات و التعليم و الله احيانا نتحطم من فعل بعض الاساتدة و التفريق و التعامل بالمحسوبية حتى في الاقساام


و البواب و المراقب في الثانوية يتعاملون بمن تكون و من يكون ابوك و هل نعرفه و مادا يفعل لنا أرأيتم من الاعلى الى الاسفل و انتم كنتم في الثانوي و تدرون بل ادرى مني لكن فقط للتوضيح و إعطاء حق الامثلة

اما بالنسبة لنظري الشخصي و ما أفهمه من هدا مثلا عند اختيار أحد لمنصب شغل بالمحسوبية و هل ليس أهلا لها هو اخضاعه اليك كلياااا يعني يصبح خاضع لي بالاجمال و التفصيل المطلق ﻷنني أنا صاحب الفضل عليه لو أقول لك مت يعني موت سبحان الله ومن هدا يمكننا ان نفسر بعض التجاوزات اللاخلاقية التي تطول بعض الفتيات و الفاهم فهمني بالتأكيد أنتي كي تقولي تحرشّ بي هل انت نلك الوظيفة ﻷنك كفء لها و لا يوجد من هو افضل منك أم له فضل عليك هدا له فضل هدا الانسان او او محسوبية عائلية او جسمية لا اعرف المعادلة لها حلين ربما و عندها ا لا يستطيع و لا يمكن لدالك الفرد أن يكون خاضع للقانون الدي ينظمه دالك الشغل و ما تقوم عليه طلبات الوظيفة بل تابع لأهواء دالك الشخص و اهداف شخصية و هنا تغيب المصلحة العامة و يحدث الخلل و انت قس على دالك حتى تصل الى اعلى المراتب

تعبت في الحقيقة و أنا أكتب المهم أتمنى أنو الفكرة و صلت و اتمنى أن تشاركوني أراءكم حول هدا الموضووع و كيف حتى استشرى في أوساط المجتمع هكدا ﻷن الانحياز و التعصب للقوم هو من قيم الجاهلية هم من كانو يخدمون مصالهم هكدا هل يا ترى نحن في جاهلية اخرى

اين الوازع الديني و ماالحكم الشرعي

المهم كل ما يتعلق بالموضوع

و للتدركير هدا موضووعي الأول هنا فاعدروني ان كنت اطلت أو احيانا اخرج عن المعنى فأنا كتبت فما أصبت فمن الله و ما اخطأت فمني بالتأكيد

تحياتي

ال
المه
بل ء لها